ديما بياعة تعتذر عن علاقات خاصة من أجل أبنائها
آخر تحديث GMT18:13:33
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يعلن قصف "بنى تحتية عسكرية" قرب الحدود السورية اللبنانية فيضانات تايلاند تودي بحياة 9 أشخاص وتؤدي إلى نزوح أكثر من 13 ألف مواطن قصف إسرائيلي يستهدف سيارة تابعة لمنظمة «وورلد سنترال كيتشن» في خان يونس ويؤدي إلى مقتل أربعة أشخاص الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل
أخر الأخبار

صرَّحت لـ"العرب اليوم" بأنها عانت في طفولتها

ديما بياعة تعتذر عن "علاقات خاصة" من أجل أبنائها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ديما بياعة تعتذر عن "علاقات خاصة" من أجل أبنائها

النجمة السورية ديما بياعة
القاهرة - مصطفى القياس

أزاحت النجمة السورية ديما بياعة الستار عن أسرار طفولتها، مؤكدة أنها كانت تخشى الحديث في بعض الأمور مع والديها، وهو ما فرض سياجًا بينهم، ولذلك فقد استفادت من هذا الدرس وتحاول الآن تجنب الأمر مع أبنائها.

وكشفت ديما، خلال حوار خاص مع "العرب اليوم"، أسباب اعتذارها عن الكثير من الأعمال الفنية خلال الفترة الماضية، ومن بينها مسلسل "علاقات خاصة" مع المُخرجة رشا شربتجي، حيث ذكرت أنَّ اعتذارها جاء بعدما علمت أنَّ التصوير سيستغرق وقتًا طويلًا وسيبعدها عن أبنائها فترة ليست بالقصيرة.

وعن علاقتها مع أبنائها من زوجها السابق النجم السوري تيم حسن، أضافت بياعة أنها اعتادت معهم على الصراحة المطلقة في جميع مناحي الحياة، وهو المبدأ الذي تعتمده بالأساس في تربيتهم.

وأضافت ديما: "في البداية وقبل كل شيء أتعامل مع أبنائي كأصدقاء وليس مجرد أم وأبنائها، فأنا عانيت كثيرًا من هذه القصص وأنا طفلة في عُمر أبنائي؛ إذ كنت أخشى الحديث في بعض الأمور مع والدي ووالدتي، ولذلك فأحاول تصحيح الأمر الآن مع أبنائي".

وبيّنت طبيعة علاقتها بأبنائها موضحة: "الفترة الزمنية التي أتعامل مع أبنائي فيها كـ"أم" لا تتعدى ثوانٍ قليلة للغاية، وبعدها أعود لأكون الصديقة التي يحبون اللعب معها وسرد أسرارهم وكل شيء، وأعتبر نفسي صديقة مثالية لهم، فهم أهم شيء في حياتي".

وفنيًّا، أشارت ديما إلى أنَّ لديها عدد من المشاريع التي تعكف على التحضير لها خلال الوقت الراهن ما بين السينما والدراما؛ إذ تؤكد أنها ستعود إلى السينما السورية من خلال فيلم يخص مؤسسة السينما الوطنية".

كما أوضحت معايير اختيارها الأعمال الفنية بقولها: "أختار أدواري على أساس رؤيتي الخاصة لما يناسبني منها، إلى جانب أنني أحاول تقديم فن وأعمال مختلفة دون تقديم أعمال عادية لا تؤثر في الجمهور ولا يتأثر بها".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ديما بياعة تعتذر عن علاقات خاصة من أجل أبنائها ديما بياعة تعتذر عن علاقات خاصة من أجل أبنائها



GMT 15:31 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الكشف عن تفاصيل تحقيقات النيابة وأسباب وفاة لملحن محمد رحيم

GMT 17:13 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

4 ثنائيات تجتمع مجددًا بعد غياب في موسم دراما رمضان 2025

GMT 17:09 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

محمود حميدة يفجّر مفاجأة حزينة عن تراث مصر السينمائي

GMT 16:58 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد إمام وياسمين رئيس أحدث المغادرين لمسلسلات رمضان 2025

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab