الفخراني سر موافقتي على دهشة وانتظر عرض قبل الربيع
آخر تحديث GMT00:26:58
 العرب اليوم -

حنان مطاوع في حديث إلى "العرب اليوم":

الفخراني سر موافقتي على "دهشة" وانتظر عرض "قبل الربيع"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الفخراني سر موافقتي على "دهشة" وانتظر عرض "قبل الربيع"

الفنانة المصريّة حنان مطاوع
القاهرة ـ شيماء مكاوي

أكّدت الفنانة المصريّة حنان مطاوع، أن الفنان الكبير يحيي الفخراني هو السبب الأول لموافقتها على المشاركة في مسلسل "دهشة".وقالت حنان، لـ"العرب اليوم"، " عندما عُرض عليّ السيناريو الخاص بالعمل وافقتُ لمجرد أن الفنان الكبير يحيي الفخراني هو بطل العمل، فأنا أثق كثيرًا باختياراته، فضلاً عن باقي أسرة العمل، فجميعهم عمالقة".وأشارت مطاوع، إلى أن أن "دهشة" هو دراما صعيديّة، ولكن من نوع خاص للغاية، فهو لا ينتمي إلى سلسلة المسلسلات الصعيديّة التقليديّة، لأنه يُبرز جانبًا إنسانيًّا لم يتناوله أحد من قبل، وهو جحود الأبناء وطمعهم وحبهم للمال، وأجسّد في العمل دور ابنة الفخراني وتُدعى (رابحة)، وهي شخصيّة مركّبة للغاية، ويقوم الأب بتوزيع ثروته وهو حي على بناته، ليبدأ الصراع في ما بينهنّ، ويظهر حبهنّ للمال أكثر من حبهنّ للأب، وهذه الشخصية أجسّدها للمرة الأولى، ومختلفة تمامًا عما قدمته من قبل، وستكون بمثابة إضافة إلى مشواري الفنيّ، والمسلسل من تأليف عبدالرحيم كمال، وإخراج شادي الفخراني، وبطولة كوكبة من النجوم منهم نبيل الحلفاوي وفتحي عبدالوهاب وياسر جلال وغيرهم".
وعن أسباب اختفاؤها عن الشاشة لسنوات، كشفت الممثلة الشابّة، "أفضّل أن أختفي بدلاً من الظهور في عمل لا يليق بي ولا بمشواري الفنيّ، وليس معنى هذا أن الأعمال كافة التي عُرضت عليّ رديئة، بل كان هناك منها الجيّد، ولكنه لا يتناسب معي، لذا عندما وجدت النص المناسب لي والذي يخطو بي إلى الأمام، قمتُ بالموافقة عليه فورًا، وأتمنى نجاح العمل، ولكن النجاح بيد الله سبحانه وتعالى، ولا يمكن أن أتوقع شيئًا بيد الله".
وتطرّقت مطاوع في حديثها عن المنافسة الرمضانيّة بين الكثير من النجوم، فقالت "أنا ضد ذلك، وصرحت بذلك أكثر من مرة، أنا ضد عرض أكثر من عمل في وقت واحد، لأنه بالتأكيد سيسقط معظمها، على الرغم من أنها من الممكن أن تكون جيّدة، فالمشاهد لا يوجد لديه وقت في هذا الشهر لاستيعاب هذا الكمّ الهائل من الأعمال الدراميّة، لذا أنا مع خلق مواسم دراميّة جديدة، وأعتقد أن هذا بدأ تنفيذه أخيرًا، وبدأ عرض مسلسلات في موسم بداية العام ونجح هذا الموسم، وقام الكثير من المشاهدين بمتابعة هذه الأعمال والحكم عليها بشكل جيّد، ومن هنا ليس من الضروري الازدحام على شهر واحد"، فيما أشارت إلى عدم وجود أي خطط لديها حتى الآن سوى مسلسل "دهشة"، وانتظار عرض فيلم "قبل الربيع" الذي يتناول أزمات الوطن العربيّ.
 وعن رأيها في الانتخابات الرئاسيّة المقبلة، أكّدت حنان "سأّدلي بصوتي، وأدعو كل مصريّ أن يدلو بصوته في الانتخابات وألا يمتنع، فنحن في عصر ديمقراطيّ يمكننا اختيار رئيسنا بأنفسنا، فلماذا نمتنع، حتى لو لم يعجبك أي من المرشحين يجب اختيار الأفضل منهما"، مضيفة "أتمنى أن يعود الاستقرار والهدوء إلى مصر مرة أخرى، وأن يأتي شهر رمضان ومصر في خير دائمًا هي وشعبها، ويكفي ما فقدناه من شهداء".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الفخراني سر موافقتي على دهشة وانتظر عرض قبل الربيع الفخراني سر موافقتي على دهشة وانتظر عرض قبل الربيع



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 21:12 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل
 العرب اليوم - بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل

GMT 19:32 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا فريد شوقي تكشف سبب ابتعادها عن السينما
 العرب اليوم - رانيا فريد شوقي تكشف سبب ابتعادها عن السينما

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 02:40 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

القهوة والشاي الأسود تمنع امتصاص الحديد في الجسم

GMT 06:59 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فلسطين و«شبّيح السيما»

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 06:45 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يقترب من وقف النار

GMT 10:19 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

جهود هوكستين: إنقاذ لبنان أم تعويم «حزب الله»؟

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 02:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

11 شهيدًا في غارات للاحتلال الإسرائيلي على محافظة غزة

GMT 06:56 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فرصة إيرانية ــ عربية لنظام إقليمي جديد

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 03:09 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

عدوان جوي إسرائيلي يستهدف الحدود السورية اللبنانية

GMT 07:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

اندلاع حريق ضخم في موقع لتجارب إطلاق صواريخ فضائية في اليابان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab