الجسمي يؤكد أنَّ مصر صاحبة الفضل عليه في تحقيق الشهرة
آخر تحديث GMT18:06:54
 العرب اليوم -

أبدى لـ"العرب اليوم" سعادته بالمشاركة في "عناقيد الضياء"

الجسمي يؤكد أنَّ مصر صاحبة الفضل عليه في تحقيق الشهرة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الجسمي يؤكد أنَّ مصر صاحبة الفضل عليه في تحقيق الشهرة

المطرب الإماراتي الكبير حسين الجسمي
القاهرة – محمود الرفاعي

أعرب المطرب الإماراتي الكبير حسين الجسمي، عن سعادته للمشاركة في أوبريت "عناقيد الضياء" أمام الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي.
وأوضح الجسمي في مقابلة مع "العرب اليوم": "تشرفت بمقابلة الرئيس السيسي أكثر من مرة، ولكن هذه المرة كان لها أثر كبير كونها جاءت ضمن الاحتفال بنصر أكتوبر العظيم وبمشاركة عدد كبير من نجوم الأغنية المصرية والعربية أمثال الكبير لطفي بوشناق والفنان الكبير علي الحجار والفنان الفلسطيني محمد عساف، أتمنى أن أقدم دائما مثل هذه الأعمال العظيمة والهامة المشرفة في تاريخنا العربي والإسلامي".

وأضاف: "عناقيد الضياء هو عمل ملحمي يحمل عناوين كثيرة أهمها تقديم صورة حقيقية عن الإسلام، بقيمته الإنسانية، ورسالته السامية في التشجيع على السلام والمحبة، كما انه يسرد تاريخ سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، ولذلك فهو عمل يستحيل أن يرفضه أي شخص".
وعن الحب الكبير الذي يكنه المصريون له، قال: "مصر ليست مجرد دولة عربية أسافر إليها عدة مرات في العام كي أسجل أعمالا وأحيي حفلات، بل هي قصة حب وعشق طويلة، فالشعب المصري شعب لا يستطيع أحد أن لا يحبه، مصر دولة تعطي محبة لكل من يأتي إليها دون أن تطلب منه شيئًا".

وتابع: "أعتقد أن كل من تعامل مع المصريين وتعايش معهم لن يختلف رأيه عن رأي، كما أن هذا الشعب احتضني في بداية مشواري الفني ودعمني كثيرا وساندني في كل الأعمال التي قدمتها طيلة مشواري الغنائي، فأنا دائما ما أقول لأصدقائي والمقربين لي طول ما مصر وإعلامها وشعبها بخير سيظل العالم أجمع بخير".
واسترسل: "لدي دائما تشبيه أحب أن أصف به علاقتي بمصر هو: حبي لمصر كمثل علاقة عيني اليمني بعيني اليسرى، أي إنني مثلما لا أستطيع أن استغني عن عيني لا أستطيع أن أستغني عن حبي لمصر، فأنا عاشق لكل شبر في أرض مصر، ربما لا تصدق أنني أحب كل طوبة وضعت في هذه البلد وكل ذرة تراب على الأرض، أنا أحب مصر بجوها وبأماكنها السياحة بأطعمتها المميزة والمختلفة، فأنا أمتلك عددا كبيرا من العلاقات الشخصية والأصدقاء في جميع محافظات مصر".

وزاد الجسمي: "حبي لمصر بدأ مع عشقي للموسيقى والفن، وأنا أتذكر مع مرحلة شبابي عشقي للأعمال الدرامية المصرية الخالدة مثل ليالي الحلمية ومسلسل المال والبنون وكيف أثرت هذه الأعمال العظيمة في مسيرتي وجعلتني أتقرب من الفن أكثر وأكثر، وازداد حبي حينما شرعت في تعليم الموسيقى، فدرست على أيدي مدرسي موسيقى مصريين وطلبوا مني أن أستمع إلى أغنيات الفنانين الكبار لكي أتعلم منهم، والآن وفي مرحلة الاحتراف والشهرة، أكثر الأغنيات التي حققت نجاحا كبيرا لي هي الأغنيات التي قدمتها باللهجة المصرية مثل بحبك وحشتيني والستة الصبح والأغاني الوطنية مثل أجدع ناس وبشرة خيرة والمواطن المصري".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الجسمي يؤكد أنَّ مصر صاحبة الفضل عليه في تحقيق الشهرة الجسمي يؤكد أنَّ مصر صاحبة الفضل عليه في تحقيق الشهرة



GMT 15:31 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الكشف عن تفاصيل تحقيقات النيابة وأسباب وفاة لملحن محمد رحيم

GMT 17:13 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

4 ثنائيات تجتمع مجددًا بعد غياب في موسم دراما رمضان 2025

GMT 17:09 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

محمود حميدة يفجّر مفاجأة حزينة عن تراث مصر السينمائي

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - الأسد يؤكد قدرة سوريا على دحر الإرهابيين رغم شدة الهجمات

GMT 01:25 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

الأوركسترا التنموية و«مترو الرياض»

GMT 06:28 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

السجائر الالكترونية قد تحمل مخاطر صحية غير معروفة

GMT 00:18 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

قصة غروب إمبراطوريات كرة القدم

GMT 00:08 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

تحذير من عقار لعلاج الربو يؤثر على الدماغ

GMT 00:08 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

ماذا يحدث فى حلب؟

GMT 01:36 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

عودة ظاهرة الأوفر برايس إلى سوق السيارات المصري

GMT 12:03 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

بدء أعمال القمة الخليجية الـ 45 في الكويت

GMT 02:12 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

السفارة الروسية في دمشق تصدر بيانًا هامًا

GMT 00:03 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

مي عمر أفضل ممثلة في "ملتقى الإبداع العربي"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab