الفنانة العالمية ليلي جيمس مرشحة لـجائزة الأوسكار عن فيلم الحفر
آخر تحديث GMT12:58:12
 العرب اليوم -

الفنانة العالمية ليلي جيمس مرشحة لـجائزة "الأوسكار" عن فيلم "الحفر"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الفنانة العالمية ليلي جيمس مرشحة لـجائزة "الأوسكار" عن فيلم "الحفر"

جائزة الأوسكار
القاهرة - العرب اليوم

تجيد الفنانة العالمية ليلي جيمس، والمعروفة بأدوارها الخارجة عن المألوف في أفلام مثل "Cinderella"، اختيار الأفلام الخيالية التي تحقق نجاحا مدويا منذ انطلاق عرضها، ومنها فيلم "الحفر" أو "The Dig"، الذي أطلقته منصة "نتفلكس" مؤخرا حاصدا أصداء عالمية مدوية.وتذهب ليلي جيمس مع أحداث الفيلم من الخيال الذي تعد أبرز نجومه إلى ما هو أغرب من الخيال، مما رشحها ونجوم العمل لجائزة الأوسكار، ومنهم رالف فينيس في دور بازيل براون، وكاري موليغان في دور إيديث بريتي، إضافة إلى ترشحها هي عن دورها في تجسيد شخصية مارغريت بريستون، والفيلم من إخراج الأسترالي سيمون ستون.

وتعود أحداث "الحفر" إلى قصة حقيقية وقعت عام 1939، حين اتبعت سيدة حدسها نحو كنز مدفون بجوار منزلها، وبألوان هادئة وأحداث درامية تجمع بين التشويق والحماس وأحيانا الألم، انطلقت أحداث الفيلم الذي يروي قصة عن اكتشاف أثري فريد أعاد كتابة التاريخ، فبينما كانت بريطانيا على أعتاب الحرب العالمية الثانية عام 1939، ليبدأ منقّب عن الآثار بالحفر بحثا عن كنوز دفينة، ويكشف الغطاء لأول مرة عن سفينة تعود إلى القرن السابع، ويظهر حقيقة عصر طالما عرف أنه "مظلم".

بدأت القصة عندما اشترى زوجان منزلا جديدا، واحتوت الأرض التابعة له على بعض أكوام من الرمال، وراودهما شعور بأن هذه الأكوام تخبّئ تحتها شيئا ما؛ لعله يكون كنزا مدفونا أو قبورا رومانية أو آثارا لم تكتشف من قبل.

مرّت الأيام وتوفي الزوج تاركا لزوجته طفلا صغيرا لم تكن لتقدر على رعايته، لولا وجود مساعدين لها بسبب ما تعانيه من مرض في قلبها منذ أن كانت طفلة.

لم توقف الظروف الأم عن ملاحقة ما تشعر به، وبالفعل تواصلت مع المنقّب عن الآثار بازيل براون الذي أخبرها أنه سيبدأ بالحفر، إلا أنه لا يمكنه الاعتماد على حدسها فقط، لكنه بعد مدة وجيزة قرر أن يعتمد على حدسها ويشرع في الحفر حيث أخبرته.

وبعد مدة من الحفر، ورغم الإمكانات الضعيفة وقلة المساعدين، تم العثور على حطام سفينة قديمة أصبحت مثل الرمال مع مرور السنوات عليها تحت الأرض، وهنا بدأ التشويق الحقيقي، فما عاد الأمر الآن مجرد حدس.وفي أثناء البحث راود براون شعورا بأن السفينة تعود إلى ما قبل عصر الفايكينغ، وربما إلى الحقبة الأنغلوسكسونية، وهي مرحلة من تاريخ إنكلترا في العصور الوسطى.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

فيلم تونسي بطولة مونيكا بيلوتشي يصل إلى القائمة المختصرة لترشيحات الأوسكار

صُناع فيلم "حنة ورد" يحلمون باقتناص إحدى جوائز الأوسكار

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الفنانة العالمية ليلي جيمس مرشحة لـجائزة الأوسكار عن فيلم الحفر الفنانة العالمية ليلي جيمس مرشحة لـجائزة الأوسكار عن فيلم الحفر



أيقونة الموضة سميرة سعيد تتحدى الزمن بأسلوب شبابي معاصر

الرباط ـ العرب اليوم

GMT 06:40 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أسرار أبرز التيجان الملكية التي ارتدتها كيت ميدلتون
 العرب اليوم - أسرار أبرز التيجان الملكية التي ارتدتها كيت ميدلتون

GMT 06:57 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أبرز العيوب والمميزات لشراء الأثاث المستعمل
 العرب اليوم - أبرز العيوب والمميزات لشراء الأثاث المستعمل

GMT 02:00 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

حرائق ضخمة في لوس أنجلوس تجبر الآلاف على إخلاء منازلهم

GMT 11:03 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

فئرانُ مذعورة!

GMT 14:28 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

الجيش السوداني يتقدم في عدة محاور قرب ود مدني

GMT 13:22 2025 الجمعة ,10 كانون الثاني / يناير

تسييس الجوع والغذاء

GMT 16:45 2025 الجمعة ,10 كانون الثاني / يناير

مايكروستراتيجي تواصل زيادة حيازاتها من البيتكوين

GMT 16:25 2025 الجمعة ,10 كانون الثاني / يناير

غارات جوية تستهدف موانئ نفطية ومحطات طاقة في اليمن

GMT 04:09 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

22 شهيدا في غزة وانصهار الجثث جراء كمية المتفجرات

GMT 14:46 2025 الجمعة ,10 كانون الثاني / يناير

نونو سانتو أفضل مدرب فى شهر ديسمبر بالدوري الإنجليزي

GMT 04:06 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

مقتل 6 أشخاص وإصابة اثنين بغارة إسرائيلية جنوب لبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab