أرفض الأفلام التِّجاريَّة وأتمنى العودة إلى مستوى عصافير النِّيل
آخر تحديث GMT08:36:06
 العرب اليوم -

عبير صبري لـ "العرب اليوم":

أرفض الأفلام التِّجاريَّة وأتمنى العودة إلى مستوى "عصافير النِّيل"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أرفض الأفلام التِّجاريَّة وأتمنى العودة إلى مستوى "عصافير النِّيل"

الفنَّانة المصريَّة عبير صبري
القاهرة ـ خالد فرج

أكَّدت الفنَّانة المصريَّة عبير صبري أنَّها "شغوفة بالعودة للسينما من جديد، ولكنَّها ترفض المشاركة في الأفلام التجاريَّة المنتشرة حاليًا في السُّوق المصريَّة، بحيث تتمنَّي تقديم فيلمًا في مستوى "عصافير النيل"، الذي قدَّمته منذ أعوام عدة، وحصدت عنه العديد من الجوائز في مهرجانات مختلفة". وقالت عبير في تصريح خاص إلى "العرب اليوم": إن السينما في نظرها هي عشقها الأول والأخير، ولكن الأوضاع المتردية التي وصل إليها الحال السينمائي جعلها حزينة بشدة، خصوصا أن أغلب المنتجين امتنعوا عن الإنتاج خوفا على أموالهم في ظل الظروف السياسية والاقتصادية التي تمر بها مصر منذ اندلاع ثورة 25 يناير.
وأضافت عبير "أحلم بالعودة للسينما عبر فيلم جيد يكون على مستوى آخر أفلامي "عصافير النيل"، التي قدمته منذ عدة أعوام، ونال العديد من الإشادات والجوائز في عدد من المهرجانات المصرية والعربية".
يذكر أن عبير صبري حاليا تواصل تصوير مشاهدها في مسلسل "سيدة مصر الأولي"، من بطولة النجمة غادة عبد الرازق.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أرفض الأفلام التِّجاريَّة وأتمنى العودة إلى مستوى عصافير النِّيل أرفض الأفلام التِّجاريَّة وأتمنى العودة إلى مستوى عصافير النِّيل



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab