الفنانات العرب يتزوجن سرًا ثم يُجبَرْن على إعلانه اضطرارًا لأسباب مختلفة
آخر تحديث GMT19:56:59
 العرب اليوم -

تكشفه الفضائحُ والشائعاتُ ويؤكِّدُه الحملُ والإنجابُ والاعترافُ

الفنانات العرب يتزوجن سرًا ثم يُجبَرْن على إعلانه اضطرارًا لأسباب مختلفة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الفنانات العرب يتزوجن سرًا ثم يُجبَرْن على إعلانه اضطرارًا لأسباب مختلفة

الفنانة المصرية نسرين إمام والمطربة اللبنانية قمر
القاهرة – طه حافظ

القاهرة – طه حافظ كَشَفَت المطربة اللبنانية قمر أنها متزوجة سرًا من شخصية مصرية مشهورة رفضت ذكر اسمها، وأكدت أنها حامل في الشهور الأولى، بينما لم تكن قمر الفنانة العربية الأولى أو الوحيدة التي تتزوج سرًا ثم تُضطَر لإعلان هذا الزواج، بسبب الحمل أو الإنجاب، أو الخوفُ من الفضائح، أو الرد على الشائعات أو محاولة تأمين مستقبل الأبناء. واضطُرت قمر إلى إعلان زواجها السري للمرة الثانية بعد أن أصبحت حاملاً من زوجها الذي لم تكشف عنه, لتتجنب الخطأ الذي وقعت فيه عندما رفض مالك قنوات "ميلودي" المصري جمال مروان الاعتراف حتى الآن بطفلها الأول جيمي حمادة, ثمرة زواجهما السري، على حد قولها, وتنتظر قمر حكمًا قضائيًا يُثبِت نسب طفلها إلى جمال مروان.
ولم تكن قمر الفنانة العربية الأولى أو الوحيدة التي تتزوج سرًا ثم تُضطَر لإعلان هذا الزواج, بسبب الحمل أو الإنجاب.
فقبل شهور عدّة أعلنت الفنانة المصرية نسرين إمام زواجها من المنتج المصري تامر مرسي, بعدما ظلت تُخفي الخبر, وكذلك الأمر بالنسبة إليه، وقيل إنها فعلت هذا لأنها الزوجة الثانية له, وفجأة انتشرت الأقاويل عن انفصالهما, فاضطُرت لإجراء حوار  قالت فيه إنها حامل في الشهر الخامس ونفت أمرَ الطلاق, وبسؤالها عن سبب إخفاء أمر الزواج علَّلَت هذا بقولها إنها لا تحب الحديث عن حياتها الشخصية في وسائل الإعلام لأنها ملك لها،، ولا يجوز لأحد أن يعرفها, وأشارت إلى أنها غير منزعجة من لقب الزوجة الثانية لكون الله، سبحانه وتعالى، أحل للرجل تعدُّد الزوجات بشرط أن يَعدِلَ بين زوجاته.
أما الفناة المصرية يسرا فتزوجت سرًا مرتين الأول من رجل أعمال يحمل الجنسية الفلسطينية، وهو فادي الصفدي، والذى تزوج من يسرا الى أن أصبحت تنتظر حدثًا سعيدًا ولكن إرادة الله لم تُرد أن يكتمل حملها، ومن هنا حدث الأنفصال بسبب أن الزوجة من وجهة نظر الصفدي لا تريد الإنجاب، وعند هذه اللحظة فقط أُعلِن الزواج.
واعترفت الفنانة المصرية سماح أنور أن الطفل أدهم الذي ظلت تؤكِّد لسنوات طويلة أنه ابنها بالتبني هو ابنها، وقالت "إن والده الذي لم يعرفه أحدٌ لقيَ حتفه في حادث سيارة".
وتكَرّر الأمر ذاته تقريبًا مع الفنانة المصرية نهلة سلامة، التي فاجأتنا قبل بضعة أعوام بإنجابها طفلاً أطلقت عليه اسم فهد، وفوجئنا بها تقول إن زوجها الذي لم يره أحد ولا يعرفه أحد هو الذي اختار له هذا الاسم, وحينما توَقَّع البعض أن يكون زوجها أحد الأثرياء العرب بحكم اختياره لهذا الاسم نفت هذا تمامًا, وأكَّدَت أن زوجها مصري ويعمل في مهنة الطب، وأصرّت على إخفاء اسمه.
وحدَث الأمر ذاته من قَبلُ مع الفنانة وفاء عامر التي اضطُرت قبل بضعة أعوام إلى اتخاذها قرار وقف جميع أنشطتها الفنية استعدادًا لوضع مولودها الأول عمر، وبسؤالها وقتها عن والد الطفل ومتى ارتبطت به قالت بالنص إنه إسكندراني "ابن بلدها"، ورفضت بشكل كامل ذكر اسمه أو طبيعة عمله، لنفاجأ بعد فترة بأن زوجها هو المنتج محمد فوزي، وظلت لفترة طويلة تعيش معه من دون إعلان أمر الزواج، حتى أجبرتها الظروف الخاصة بابنها ومستقبله إلى الاعتراف بالزواج.
وتزوّج رجل الأعمال الأردني علاء الخواجة في البداية من الفنانة المصرية إسعاد يونس، ثم من النجمة المصرية شريهان، وعاشت الزوجتان في السر لفترة ليست قصيرة، إلى أن تم أعلان الزواج أمام الجميع عندما أنجبت شريهان ابنتها الوحيدة لولوه، قبل أن تتعرض لمصابها الأخير.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الفنانات العرب يتزوجن سرًا ثم يُجبَرْن على إعلانه اضطرارًا لأسباب مختلفة الفنانات العرب يتزوجن سرًا ثم يُجبَرْن على إعلانه اضطرارًا لأسباب مختلفة



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا
 العرب اليوم - روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab