نجمات تمسكن بالعصمة في أيديهن لضمان الأمان أو الانتقام
آخر تحديث GMT19:46:31
 العرب اليوم -

وضعت سعاد حسني الشرط خلال زواجها الأخير

نجمات تمسكن بالعصمة في أيديهن لضمان الأمان أو الانتقام

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - نجمات تمسكن بالعصمة في أيديهن لضمان الأمان أو الانتقام

الفنانة" سعاد حسني"
القاهرة ـ العرب اليوم

على الرغم من أنه يعد أمراً مشروعا للمرأة بأن تضع في عقد زواجها أن تكون العصمة بيدها، لتتمكن من تطليق نفسها متى أرادت، إلا أنه في المقابل ليس بالأمر الشائع الحدوث، لذلك دائماً ما توصف المرأة التي تضع هذا الشرط بالقوية.ولأن الفنانات هنَّ أكثر من يعانين في الزواج بسبب طبيعة حياتهن الفنية، ويواجهن الكثير من العقبات والمشاكل في زواجهن، فقد قرر البعض منهن التمسك بشرط أن تكون العصمة في أيديهن، لاعتبارهنّ بأن هذا الشرط يشكل لهن حالة من الأمان ويضمن لهن حريتهن.ولا يقتصر الأمر على النجمات فهناك أيضاً بعض الإعلاميات والأديبات، فمثلاً وضعت الإعلامية السعودية كابتن ريما شرطا لقبول فكرة الزواج بعد أن كانت رافضةً لها بسبب خوفها من المشاكل، وهو أن تكون العصمة في يدها، كما أعلنت أنها أصبحت أكثر مرونة في تقبل الزواج من أي شخص تراه مناسبًا لها في حال وافق على ذلك الشرط فقط.فيما تمسكت الكاتبة غادة السمان بشرط أن تكون العصمة في يدها، أثناء عقد قرانها على زوجها بشير الداعوق، واللافت في أمرها أنها لم تكن قد أخبرت أحداً بأنها ستضع ذلك الشرط، لتفاجئ الجميع بطلبها ذلك خلال عقد القران، وهو الأمر الذي أثار غضب عائلتها لولا تدخل الداعوق الذي دعم طلبها ووافق عليه.وما لا يعرفه الكثيرون أن النجمة سعاد حسني خلال زواجها الأخير من الكاتب ماهر عواد كانت العصمة بيدها، وأنها وكما أكدت العديد من المصادر المقربة منها قامت بتطليق نفسها منه قبل سفرها إلى لندن لتلقي العلاج.وفي حين تتمسك به بعض النساء من أجل الحفاظ على حريتهن أو الخوف من أن يقعن ضحية الاستمرار في علاقة لا يرغبن فيها، خصوصاً بعدما مررن بتجربة زواج سيئة مثل ما حدث مع الفنانة سهير رمزي، هناك من اخترنها كوسيلة للانتقام من أزواجهن كما فعلت الفنانة اللبنانية صباح، وهناك من اخترن وضع هذا الشرط لمجرد أنهن يرفضن أن يحد أحد من حريتهن، وهناك حتى من رأت في أن وضع هذا الشرط أهم من المهر، وإليكم أبرز تلك النجمات وقصصهن في الفيديو أعلاه.على الرغم من أنه يعد أمراً مشروعا للمرأة بأن تضع في عقد زواجها أن تكون العصمة بيدها، لتتمكن من تطليق نفسها متى أرادت، إلا أنه في المقابل ليس بالأمر الشائع الحدوث، لذلك دائماً ما توصف المرأة التي تضع هذا الشرط بالقوية.ولأن الفنانات هنَّ أكثر من يعانين في الزواج بسبب طبيعة حياتهن الفنية، ويواجهن الكثير من العقبات والمشاكل في زواجهن، فقد قرر البعض منهن التمسك بشرط أن تكون العصمة في أيديهن، لاعتبارهنّ بأن هذا الشرط يشكل لهن حالة من الأمان ويضمن لهن حريتهن.ولا يقتصر الأمر على النجمات فهناك أيضاً بعض الإعلاميات والأديبات، فمثلاً وضعت الإعلامية السعودية كابتن ريما شرطا لقبول فكرة الزواج بعد أن كانت رافضةً لها بسبب خوفها من المشاكل، وهو أن تكون العصمة في يدها، كما أعلنت أنها أصبحت أكثر مرونة في تقبل الزواج من أي شخص تراه مناسبًا لها في حال وافق على ذلك الشرط فقط.فيما تمسكت الكاتبة غادة السمان بشرط أن تكون العصمة في يدها، أثناء عقد قرانها على زوجها بشير الداعوق، واللافت في أمرها أنها لم تكن قد أخبرت أحداً بأنها ستضع ذلك الشرط، لتفاجئ الجميع بطلبها ذلك خلال عقد القران، وهو الأمر الذي أثار غضب عائلتها لولا تدخل الداعوق الذي دعم طلبها ووافق عليه.وما لا يعرفه الكثيرون أن النجمة سعاد حسني خلال زواجها الأخير من الكاتب ماهر عواد كانت العصمة بيدها، وأنها وكما أكدت العديد من المصادر المقربة منها قامت بتطليق نفسها منه قبل سفرها إلى لندن لتلقي العلاج.وفي حين تتمسك به بعض النساء من أجل الحفاظ على حريتهن أو الخوف من أن يقعن ضحية الاستمرار في علاقة لا يرغبن فيها، خصوصاً بعدما مررن بتجربة زواج سيئة مثل ما حدث مع الفنانة سهير رمزي، هناك من اخترنها كوسيلة للانتقام من أزواجهن كما فعلت الفنانة اللبنانية صباح، وهناك من اخترن وضع هذا الشرط لمجرد أنهن يرفضن أن يحد أحد من حريتهن، وهناك حتى من رأت في أن وضع هذا الشرط أهم من المهر، وإليكم أبرز تلك النجمات وقصصهن في الفيديو أعلاه.

قد يهمك ايضا

كواليس خلاف سعاد حسني مع مخرج "شفيقة ومتولى" واستبداله بآخر

حقيقة زواج سهير رمزي من أمير عربي

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نجمات تمسكن بالعصمة في أيديهن لضمان الأمان أو الانتقام نجمات تمسكن بالعصمة في أيديهن لضمان الأمان أو الانتقام



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 21:48 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

انسجام لافت بين إطلالات الملكة رانيا والأميرة رجوة
 العرب اليوم - انسجام لافت بين إطلالات الملكة رانيا والأميرة رجوة

GMT 09:23 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة
 العرب اليوم - نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة

GMT 18:34 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

جماعة الحوثي تعلن تنفيذ 3 هجمات على أهداف حيوية في إسرائيل
 العرب اليوم - جماعة الحوثي تعلن تنفيذ 3 هجمات على أهداف حيوية في إسرائيل

GMT 19:13 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

سيد الناس يعيد بشرى للمشاركة في دراما رمضان
 العرب اليوم - سيد الناس يعيد بشرى للمشاركة في دراما رمضان

GMT 09:07 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

الكشف عن قائمة "بي بي سي" لأفضل 100 امرأة لعام 2024
 العرب اليوم - الكشف عن قائمة "بي بي سي" لأفضل 100 امرأة لعام 2024

GMT 05:57 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

المحنة السورية!

GMT 07:17 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

اليمامة تحلّق بجناحي المترو في الرياض

GMT 19:01 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

6 قتلى في قصف للدعم السريع على مخيم للنازحين في شمال دارفور

GMT 22:51 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

الجيش الإسرائيلي يأمر بإخلاء شمال خان يونس "فوراً" قبل قصفه

GMT 20:03 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

القبض على موظف في الكونغرس يحمل حقيبة ذخائر وطلقات

GMT 20:27 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

دعوى قضائية على شركة أبل بسبب التجسس على الموظفين

GMT 22:06 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

إيقاف واتساب في بعض هواتف آيفون القديمة بدايةً من مايو 2025

GMT 08:16 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

وفاة أسطورة التنس الأسترالي فريزر عن 91 عاما

GMT 18:35 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

العراق ينفي عبور أي فصيل عسكري إلى سوريا

GMT 18:29 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

قصف إسرائيلي على مناطق جنوب لبنان بعد هجوم لحزب الله

GMT 17:20 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

هنا الزاهد توجه رسالة مؤثرة إلى لبلبة

GMT 18:45 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

ولي العهد السعودي يستقبل الرئيس الفرنسي في الرياض

GMT 11:32 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

الاحتلال ينسف مبانى بحى الجنينة شرقى رفح الفلسطينية

GMT 09:07 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

الكشف عن قائمة "بي بي سي" لأفضل 100 امرأة لعام 2024

GMT 11:35 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

فقدان ثلاثة متسلقين أثناء صعودهم لأعلى قمة جبل في نيوزيلندا

GMT 21:48 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

انسجام لافت بين إطلالات الملكة رانيا والأميرة رجوة

GMT 08:11 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

ارتفاع حصيلة ضحايا فيضانات تايلاند إلى 25 قتيلا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab