جورج طحان يؤكد أن صناعة النجوم في سورية مغلوب على أمرها
آخر تحديث GMT14:56:33
 العرب اليوم -

أوضح أنه انتهى من تسجيل أغنيتين وريمكس

جورج طحان يؤكد أن صناعة النجوم في سورية مغلوب على أمرها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - جورج طحان يؤكد أن صناعة النجوم في سورية مغلوب على أمرها

جورج طحان
دبي ـ العرب اليوم

أكد الفنان السوري جورج طحان إنه مع بداية انتشار فيروس كورونا المستجد كان موجوداً في دبي لالتزامه بمجموعة من الحفلات هناك، ثم عاد إلى سوريا منذ أكثر من ثلاثة أشهر بعد انتهائه من كافة الالتزامات في دبي. وفي الحديث عن إنتاجه الشخصي لأغنياته طوال مسيرته الفنية، أشار طحان إلى أنه منذ دخوله الفن أنتج كل ما يقدمه للجمهور من أغنيات وفيديو كليبات، لافتاً إلى أنه غير مدرك للفترة التي سيستمر فيها بإنتاج أغانيه ولكنه ما دام قادراً على الإنتاج بنفسه فهو سيستمر بذلك، وأضاف أن إنتاجه الشخصي يجعل العمل الفني المقدم مميزاً كونه يخرج نتيجة جهد وتعب، وخيارات خاصة به. وحول غياب وجود صناعة لنجوم الغناء في سوريا بيّن طحان أن تلك الصناعة مغلوب على أمرها في ظل إعطاء الأولوية للدراما، معزياً السبب لقلة شركات الإنتاج الغنائية، مشيراً إلى أن شركات الإنتاج دائماً ما تسعى إلى تحقيق الربح، والأعمال الغنائية ربما لا تحقق لهم الأرباح المطلوبة.

وأضاف أن كل ما يُقدم يحتاج إلى مخاطرة لتقديمه حتى ولو كان ذلك على صعيد الدراما، لافتاً إلى أننا الآن في زمن يصعب علينا فيه التوقع، وذلك في ظل احتكار التلفزيون ومواقع التواصل الاجتماعي لأغلب الأمور. وفي الحديث عن تنميط نفسه كمطرب رومانسي فقط رغم محاولاته في أداء أنماط أخرى مختلفة، أشار طحان إلى أن السبب ربما يكمن في قيامه بإصدار أربع أغنيات رومانسية مع انطلاقته، لكن ذلك لا يلغي قدرته على أداء ألوان غنائية ولهجات مختلفة بحسب تأكيده. لافتاً إلى أن الأغاني الرومانسية تعبر عنه لذلك تأخذ الحيز الأكبر من مشروعه، كما أضاف أنه يعمل على تخطي تلك النمطية من خلال ما سيطرحه في الفترة المقبلة.

وعن تحضيراته المقبلة أوضح طحان أنه انتهى من تسجيل أغنيتين وريمكس، مبيناً أنه كان من المفترض أن يصدر في كل شهر من سنة 2020 أغنية جديدة لكن انتشار فيروس كورونا حال دون تحقيق ذلك، مؤكداً أنه في السنة المقبلة سيحقق ذلك حيث أن بجعبته الكثير من الأغنيات. بالإضافة إلى أغنية جديدة سيصدرها قبل عيد الميلاد تحمل نمطاً جديداً مختلفاً عنه، تندرج تحت الألحان الشرقية ولكن بطريقة جديدة، والتي تحمل عنوان "كاينة الي"، كما تعاون فيها مع موزعين شباب لإضفاء الروح الشبابية على الأغنية وهم ميشو خوام وروبير، إضافةً لتعامله مع إسبر حداد في الميكس والماسترينغ، وهي من كلمات مجد مسوح ومن ألحانه الخاصة. وخلال الحديث تحدث طحان عن سبب غيابه عن الحفلات والمهرجانات التي كانت تقام داخل سوريا قبل انتشار جائحة فيروس كورونا المستجد.

قد يهمك ايضا:

الفنانة السعودية بريفان تنتهي من بطولة فليمين سينمائيين وتستعد لدخول الدراما السورية

الممثّلة بريفان تطل في فيلمين بين السينما السعودية والدراما السورية

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جورج طحان يؤكد أن صناعة النجوم في سورية مغلوب على أمرها جورج طحان يؤكد أن صناعة النجوم في سورية مغلوب على أمرها



أحلام بإطلالات ناعمة وراقية في المملكة العربية السعودية

الرياض ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - الصحف العالمية تتناول تحديات وآمال رئاسة جوزيف عون في لبنان

GMT 10:46 2025 الإثنين ,13 كانون الثاني / يناير

أخطاء شائعة تؤثر على دقة قياس ضغط الدم في المنزل
 العرب اليوم - أخطاء شائعة تؤثر على دقة قياس ضغط الدم في المنزل

GMT 08:52 2025 الإثنين ,13 كانون الثاني / يناير

عون رئيساً لاسترداد لبنان

GMT 08:28 2025 الإثنين ,13 كانون الثاني / يناير

محنة التعليم!!

GMT 10:46 2025 الإثنين ,13 كانون الثاني / يناير

أخطاء شائعة تؤثر على دقة قياس ضغط الدم في المنزل

GMT 02:37 2025 الإثنين ,13 كانون الثاني / يناير

صفارات الإنذار تدوي في كييف وعدة مقاطعات أوكرانية

GMT 02:39 2025 الإثنين ,13 كانون الثاني / يناير

الخطوط الإيطالية تستأنف رحلاتها إلى ليبيا بعد توقف 10 سنوات

GMT 12:04 2025 الإثنين ,13 كانون الثاني / يناير

كايل ووكر مدافع مانشستر سيتي يرفض الانتقال للدوري السعودي
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab