البرد يقلص كميات الأسماك في أملج ويرفع الأسعار
آخر تحديث GMT19:55:02
 العرب اليوم -

انخفضت من 14 طنًا إلى اثنين فقط

البرد يقلص كميات الأسماك في أملج ويرفع الأسعار

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - البرد يقلص كميات الأسماك في أملج ويرفع الأسعار

البرد يقلص كميات الأسماك في أملج ويرفع الأسعار
أملج – عبدالعزيز الدوسري

تسببت موجة البرد التي شهدتها محافظة أملج في شح الكميات المعروضة من فاكهة البحر في سوق السمك المركزي في أملج بمعدلات غير مسبوقة، الى جانب زيادة الاسعار بمعدل 100% ويشير متعاملون في السوق إلى أن السوق كان يستقبل خلال شهور الصيف 14 طنًا من الأسماك يوميًا فيما تقلصت الكميات إلى طنين فقط هذه الأيام الأمر الذي أدي إلى تصاعد الأسعار بشكل لافت.

وأوضحت صحيفة المدينة  أن عددًا من مرتادي السوق عزا ارتفاع الأسعار إلى تصدير كميات كبيرة من حصيلة الصيد عبر شبكة اخطبوطية من الوافدين إلى المدينة المنورة من البحر مباشرة عبر سيارات مخصصة، حيث تشكل الأسعار هناك تيرمومترًا للسوق في أملج، وأضافوا أنه كلما ارتفعت الأسعار في المدينة المنورة تصاعدت تلقائيًا في ينبع بسبب شراهة المتاجرين الدخلاء والذين تتسببوا في قلة العرض.

إلى ذلك أكد شيخ طائفة الصيادين الشيخ أمين سنوسي أبوبكر أن برودة الجو تؤثر على الصياد وصيده وحركته وحتى على الأسماك حيث إنها تذهب إلى الأعماق إذا شعرت بالبرد وتبتعد عن مواقع الصيد والشعاب المرجانية التي تكون باردة جدًا وهذا ما يجعل السمك يشح في السوق ويقل العرض ويرتفع السعر.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

البرد يقلص كميات الأسماك في أملج ويرفع الأسعار البرد يقلص كميات الأسماك في أملج ويرفع الأسعار



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 13:03 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

هالة صدقي تعلن أسباب هجرتها من القاهرة

GMT 16:57 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

قصي خولي يكشف مصير مسلسله مع نور الغندور

GMT 13:06 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

محمد سعد يحتفل بنجاح "الدشاش" بطريقته الخاصة

GMT 17:18 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

القوى العظمى.. يوتوبيا أم ديستوبيا؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab