رفع تصنيف 6 مؤسسات سعودية من قبل موديز بينها أرامكو وصندوق الاستثمارات العامة
آخر تحديث GMT08:27:07
 العرب اليوم -

رفع تصنيف 6 مؤسسات سعودية من قبل "موديز" بينها أرامكو وصندوق الاستثمارات العامة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - رفع تصنيف 6 مؤسسات سعودية من قبل "موديز" بينها أرامكو وصندوق الاستثمارات العامة

شركة أرامكو السعودية
الرياض ـ العرب اليوم

أعلنت وكالة "موديز" للتصنيف الائتماني يوم الأربعاء رفع تصنيف صندوق الاستثمارات العامة السعودي و"أرامكو" و"سابك".وشمل القرار رفع تصنيف كل من شركات الكهرباء السعودية وإس تي سي، والشركة السعودية لشراء الطاقة.وقالت الوكالة إن رفع تصنيف المؤسسات نتيجة القرار برفع تصنيف السعودية ككل.وغيرت "موديز" نظرتها المستقبلية لجميع الكيانات من إيجابية إلى مستقرة.

وذكرت أن إجراء رفع التصنيف اليوم هي نتيجة مباشرة لإجراء التصنيف السيادي ويعكس الروابط الائتمانية بين حكومة المملكة العربية السعودية وكل من الكيانات الستة.

"في حين تستفيد العديد من هذه الشركات بدرجات متفاوتة من الأصول والتدفقات النقدية الدولية، إلا أنها جميعًا لديها روابط ائتمانية كبيرة مع الحكومة وتتعرض للبيئة المحلية بما في ذلك العوامل السياسية والاقتصادية والتنظيمية والاجتماعية، وفقا لـ"موديز".

وأوضحت الوكالة "يعكس تصنيف صندوق الاستثمارات العامة عند Aa3 جدارته الائتمانية المستقلة واحتمال كبير جدًا لتقديم دعم استثنائي لصندوق الاستثمارات العامة من المملكة إذا لزم الأمر".
شركة أرامكو

ويعكس رفع التقييم الائتماني الأساسي لشركة أرامكو من "a1" إلى "aa3" نطاقها التشغيلي الواسع جدًّا، والسجل التنفيذي المؤكَّد لإنجاز مشاريع واسعة النطاق، والتكامل البالغ لعملياتها الخاصة بالتكرير والتسويق والتوزيع، وسياساتها المالية المحافِظة، ومرونتها المالية القوية نظراً لتكاليف إنتاجها المنخفضة، واحتياطاتها الهيدروكربونية الكبيرة جدًّا، والدين المتواضع في هيكل رأسمالها.

وتوفر هذه الخاصيات صلابةً خلال دورات أسعار النفط وتساعد على موازنة مخاطر الانتقال إلى مصادر طاقة منخفضة الكربون، التي تشكل اعتبارًا ائتمانيًّا هامًّا بالنسبة لشركات النفط والغاز.

وفي الوقت نفسه، فالروابط الائتمانية بالمملكة العربية السعودية كبيرة وتُقيّد التصنيف. وبالرغم من أن السجل التاريخي يُظهر أن شركة أرامكو تُدار كشركة مستقلة من الناحية التجارية، فإن ميزانية الحكومة تعتمد بشكل مرتفع على مساهمات الشركة. و

وذكرت "موديز" أن التصنيف يراعي تعرض الشركة لتقلب أسعار النفط الخام، الذي يتسبب في تقلبات كبيرة في التدفقات النقدية، والتركّز الجغرافي المرتفع في بلد واحد.
الشركة السعودية للصناعات الأساسية "سابك"

وقالت "مودز" إن رفع تصنيف "سابك" يعطس تواجد أغلبية أصول شركة سابك في المملكة العربية السعودية وحصول مرافق الإنتاج هذه على مواد أوّلية محلّية بأسعار تنافسية.

ويأخذ تأكيد التقييم الائتماني الأساسي لشركة سابك بالاعتبار مكانتها القوية عالمياً في سوق البتروكيماويات والأسمدة؛ وهيكل تكاليفها التنافسي، المدعوم بوفورات الحجم الكبيرة والحصول على المواد الأولية المحلية بأسعار تنافسية؛ والمقاييس الائتمانية القوية بالإضافة إلى مستوى ممتاز من السيولة.

قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ : 

أرامكو السعودية تكمل إصدار صكوك دولية بقيمة 3 مليارات دولار

"أرامكو" تريد أن تكون لاعباً رئيسياً في مجال الغاز الطبيعي المسال

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رفع تصنيف 6 مؤسسات سعودية من قبل موديز بينها أرامكو وصندوق الاستثمارات العامة رفع تصنيف 6 مؤسسات سعودية من قبل موديز بينها أرامكو وصندوق الاستثمارات العامة



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - الأسد يؤكد قدرة سوريا على دحر الإرهابيين رغم شدة الهجمات

GMT 06:28 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

السجائر الالكترونية قد تحمل مخاطر صحية غير معروفة
 العرب اليوم - السجائر الالكترونية قد تحمل مخاطر صحية غير معروفة

GMT 00:06 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

الغاوي يجمع أحمد مكي وعائشة بن أحمد في رمضان 2025
 العرب اليوم - الغاوي يجمع أحمد مكي وعائشة بن أحمد في رمضان 2025

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة

GMT 00:08 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نتنياهو يعقد اجتماعًا أمنيًا لبحث التطورات في سوريا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab