نادي القصيم الأدبي يناقش ملفات الصحوة و الحلق الدينية
آخر تحديث GMT08:07:18
 العرب اليوم -

حضر لملتقاه الثامن ودعا للبحث في التاريخ الثقافي

نادي القصيم الأدبي يناقش ملفات الصحوة و الحلق الدينية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - نادي القصيم الأدبي يناقش ملفات الصحوة و الحلق الدينية

نادي القصيم الأدبي
القصيم – العرب اليوم

ينتظر أن يناقش نادي القصيم الأدبي ملفات "الصحوة" و "الحلقات الدينية" وذلك في مُلتقاه الثقافي الثامن في ذي الحجة المقبل 1436، من خلال تناول التاريخ الثقافي لمنطقة القصيم بواسطة الباحثين والمهتمين والمتخصصين لرصد وقراءة الاتجاهات الثقافية، وعلاقتها بالمتغيرات الاقتصادية والجغرافية والدينية والسياسية.

ويهدف الملتقى إلى تسليط الضوء على المؤثرات التي أسهمت في تشكيل الاتجاهات الثقافية والفكرية في منطقة القصيم، وذكر النادي أن الملتقى يتجه في أبحاثه وجلساته إلى القراءة الثقافية للأنساق الفكرية، والاتجاهات المعرفية التي أسهمت في تشكيل شخصية أبناء منطقة القصيم في الماضي والحاضر، دون أن يكون معنيا بالرصد التاريخي المجرد القائم على التسجيل والتوثيق للأحداث والأشخاص.ووجه نادي القصيم الدعوة إلى المهتمين والمتخصصين من الجنسين للمشاركة في الملتقى من خلال عدد من المحاور التي تمثلت في محور الحركة العلمية والتعليمية بمنطقة القصيم وعلاقتها بالاتجاهات الثقافية والفكرية في حواضر القصيم "التعليم قديما، الحلق الدينية، التعليم النظامي، الصحوة، الخطاب الديني، العلماء والمشايخ وأثرهم في تشكيل الاتجاهات الفكرية". ومحور الأنشطة الاقتصادية وتأثيراتها الثقافية في مجتمع القصيم "الرحلات التجارية "العقيلات"، قوافل الحج، الاقتصاد الزراعي".ومحور الحركة الأدبية والإعلامية وعلاقتها بالثقافة وانتشار الأفكار في مجتمع القصيم "الشعر الشعبي، الأدباء والإنتاج الأدبي، وسائل الإعلام، وسائل التواصل الاجتماعي".ومحور الموقع الجغرافي وطبوغرافية المنطقة ودرجة تأثيرها في ثقافة مجتمع القصيم "موقع القصيم، طبيعة الجغرافيا في القصيم".

يذكر أن للقصيم تاريخا عريقا في الحركة التجارية والاقتصادية بالجزيرة العربية، وتبرز في هذا الاتجاه "حكاية العقيلات" الذين كان لهم دور في التجارة بين القصيم والحجاز والعراق والشام ومصر، وشكلوا خلال القرنين الماضيين شبكة تجارية واسعة في المشرق العربي، إذ كانوا ينطلقون أحيانا نحو الكويت، و يمرون بالأحساء، ثم يتوجهون إلى العراق، ثم سورية، ثم الأردن، ثم مصر، ثم الحجاز، ويعودون بعدئذ إلى منطقتهم القصيم

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نادي القصيم الأدبي يناقش ملفات الصحوة و الحلق الدينية نادي القصيم الأدبي يناقش ملفات الصحوة و الحلق الدينية



أحلام بإطلالات ناعمة وراقية في المملكة العربية السعودية

الرياض ـ العرب اليوم

GMT 02:58 2025 الخميس ,16 كانون الثاني / يناير

نتنياهو يشكر ترامب وبايدن لدورهما في الإفراج عن الرهائن
 العرب اليوم - نتنياهو يشكر ترامب وبايدن لدورهما في الإفراج عن الرهائن

GMT 14:03 2025 الأربعاء ,15 كانون الثاني / يناير

رانيا يوسف تكشف طريقة دخولها مجال الفن
 العرب اليوم - رانيا يوسف تكشف طريقة دخولها مجال الفن

GMT 10:46 2025 الإثنين ,13 كانون الثاني / يناير

أخطاء شائعة تؤثر على دقة قياس ضغط الدم في المنزل

GMT 12:08 2025 الثلاثاء ,14 كانون الثاني / يناير

مصرع شخصين بسبب انهيار جليدي بجنوب شرق فرنسا

GMT 05:30 2025 الأربعاء ,15 كانون الثاني / يناير

زلزال جديد بقوة 4.3 درجة يضرب إثيوبيا

GMT 03:15 2025 الأربعاء ,15 كانون الثاني / يناير

السلطات الأميركية تطالب بإخلاء 85 ألف شخص في لوس أنجلوس

GMT 03:00 2025 الأربعاء ,15 كانون الثاني / يناير

تفعيل حالة التأهب الجوي في 10 مقاطعات أوكرانية

GMT 11:43 2025 الثلاثاء ,14 كانون الثاني / يناير

لوهافر يعلن رسميا ضم أحمد حسن كوكا لنهاية الموسم الحالى

GMT 02:56 2025 الأربعاء ,15 كانون الثاني / يناير

بلو أوريجين تؤجل إطلاق صاروخها الجديد لمشكلة فنية

GMT 03:06 2025 الأربعاء ,15 كانون الثاني / يناير

مقتل 8 أشخاص بسبب تفشي فيروس ماربورغ في تنزانيا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab