نادي أولمبيك المغربي يستعين بمتخصّصين في علم النّفس الرّياضيّ
آخر تحديث GMT02:23:26
 العرب اليوم -

من أجل تحفيز لاعبيه وتخفيف الضّغط عنهم مع قرب الدّوري

نادي أولمبيك المغربي يستعين بمتخصّصين في علم النّفس الرّياضيّ

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - نادي أولمبيك المغربي يستعين بمتخصّصين في علم النّفس الرّياضيّ

تحفيز الاعبيه وتخفيف الضّغط عنهم
الدار البيضاء - محمد خالد

اختارت بعض الأندية المغربية أسلوباً جديداً لتحفيز لاعبيها وتخفيف الضغط عنهم مع قرب دخول الدوري المغربي المنعرج الحاسم، الذي ستكون نتائجه مفصلية سواء بالنسبة للأندية التي تتنافس للفوز باللقب، أو تلك التي تسعى للانفلات من مخالب النزول. وتدارس مجلس إدارة فريق أولمبيك آسفي في اجتماع عقده أخيرا فكرة التعاقد مع مهيّئ نفسي لتحفيز لاعبيه، في ظل تراجع نتائج الفريق الذي تجرّع نهاية الأسبوع الماضي هزيمة جديدة على أرضه.
وأقدم فرق جمعية سلا أحد الأندية المعذبة في أسفل الترتيب على الخطوة ذاتها أملا في منح جرعة من الثقة للاعبين الذين يعانون من ضغط المباريات، خصوصا أن الفريق يقبع في مراكز متأخرة، يطمح إلى الخروج منها بأسرع وقت ممكن، أملا في الحفاظ على مكانته في دوري الدرجة الأولى.
وليست هذه المرّة الأولى التي تلجأ فيها أندية في الدوري المغربي للاستعانة بأخصائيين في علم النفس الرياضي، بل كان فريق المغرب التطواني سباقا لهذه الفكرة في الموسم ما قبل الماضي، لتخفيف الضغط عن لاعبيه الذين كانوا يعانون كثيرا من جراء تصدر فريقهم للترتيب العام، حيث كان المعد النفسي يرافق الفريق في مبارياته كلها داخل وخارج تطوان، لمساعدة اللاعبين، وانتهى ذلك الموسم بمحافظة الفريق التطواني على الصدارة والتتويج بطلا للدوري المغربي للمرة الأولى في تاريخه.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نادي أولمبيك المغربي يستعين بمتخصّصين في علم النّفس الرّياضيّ نادي أولمبيك المغربي يستعين بمتخصّصين في علم النّفس الرّياضيّ



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 02:14 2025 الأحد ,09 شباط / فبراير

غزة... الريفييرا و«الدحديرة»!

GMT 08:31 2025 الأحد ,09 شباط / فبراير

سيكون على إيران القبول بحكومة نوّاف سلام!

GMT 16:16 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

60 شاحنة إغاثية سعودية تنطلق إلى سوريا

GMT 15:13 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

حصيلة شهداء الحرب على غزة تتجاوز 48 ألفا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab