وزير الشباب السابق يحمِّل فيفا مسؤولية أزمة ملعب مولاي عبدالله
آخر تحديث GMT18:37:03
 العرب اليوم -

مؤكدًا تسليم "المركب الرياضي" قبل انطلاق التظاهرة بـ10 أيام

وزير "الشباب" السابق يحمِّل "فيفا" مسؤولية أزمة ملعب مولاي عبدالله

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - وزير "الشباب" السابق يحمِّل "فيفا" مسؤولية أزمة ملعب مولاي عبدالله

وزير الشباب محمد أوزين
الدار البيضاء- جميلة عمر

حمّل وزير الشباب والرياضة السابق، محمد أوزين، أزمة "المركب الرياضي" ملعب مولاي عبدالله إلى الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا".

وفي كلمة توضيحية أمام أعضاء المجلس الوطني للحركة الشعبية، حمّل محمد أوزين مسؤولية استعمال "الكراطة والجفاف" من أجل تجفيف أرضية ملعب مولاي عبدالله خلال مباراة الربع النهائي برسم كأس العالم للأندية، مضيفًا أنه فوجئ بتلك الكراطة التي قيل أنها من صنعه، في حين أنها كراطة "فيفا" لأن صيانة الملعب تتم متابعتها من طرف أخصائيي "فيفا" في مجال العشب، قبل أنَّ يظهر العيب على مستوى تصريف المياه، وبالتالي "فلا مسؤولية لنا عن استعمال الكراطة".

وبحسب مصدر مقرب، فإنَّ أوزين أكد أمام أعضاء المجلس الوطني للحركة الشعبية، أن الملعب تم تسليمه لـ"فيفا" عشرة أيام قبل انطلاق التظاهرة، ولم يبق له الحق كوزير في ولوج أرضية الملعب دون "بادج" واستشارة من "فيفا"، مبرزًا أنَّ “الصفقة كلفت مبلغ 22 مليار سنتيم تم التأشر عليها من طرف وزارة المال والخازن الوزاري، كما أنَّ المقاولة المكلفة لم تتوصل إلا بـ40%من المبلغ الإجمالي للصفقة.

من جهته، دافع الأمين العام لحزب السنبلة خلال هذا الاجتماع عن الوزير السابق الشبيبة والرياضة، موضحًا أنَّ التقرير واضح وليس هناك أي اختلاس أو خطأ مادي، والحركة الشعبية غير متورطة في التحايل على 30 ألف شخص، في إشارة إلى فضيحة النجاة التي تورط فيها عباس الفاسي حينما كان وزيرًا للتشغيل.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وزير الشباب السابق يحمِّل فيفا مسؤولية أزمة ملعب مولاي عبدالله وزير الشباب السابق يحمِّل فيفا مسؤولية أزمة ملعب مولاي عبدالله



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 13:03 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

هالة صدقي تعلن أسباب هجرتها من القاهرة

GMT 16:57 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

قصي خولي يكشف مصير مسلسله مع نور الغندور

GMT 13:06 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

محمد سعد يحتفل بنجاح "الدشاش" بطريقته الخاصة

GMT 17:18 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

القوى العظمى.. يوتوبيا أم ديستوبيا؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab