رئيس البرلمان يؤكد أن بوتفليقة بخير ويصف المشككين في شفائه بـدعاة التيئيس
آخر تحديث GMT15:37:08
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يعلن قصف "بنى تحتية عسكرية" قرب الحدود السورية اللبنانية فيضانات تايلاند تودي بحياة 9 أشخاص وتؤدي إلى نزوح أكثر من 13 ألف مواطن قصف إسرائيلي يستهدف سيارة تابعة لمنظمة «وورلد سنترال كيتشن» في خان يونس ويؤدي إلى مقتل أربعة أشخاص الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل
أخر الأخبار

تصريحات الخارجية الفرنسية تخرج الرجل الثاني في الجزائر عن صمته

رئيس البرلمان يؤكد أن بوتفليقة بخير ويصف المشككين في شفائه بـ"دعاة التيئيس"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - رئيس البرلمان يؤكد أن بوتفليقة بخير ويصف المشككين في شفائه بـ"دعاة التيئيس"

الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة

الجزائر ـ نسيمة ورقلي دفعت ما ذكرته الخارجية الفرنسية بأن لم يغادر البلاد، رئيس مجلس الأمة والرجل الثاني في الجزائر عبد القادر بن صالح إلى التأكيد بأن بوتفليقة بخير وسيعود إلى أرض الوطن من أجل استكمال مهامه، واصفا المشككين في شفائه بـ"دعاة التيئيس". وقال رئيس مجلس الأمة، الثلاثاء، إن بوتفليقة بخير، داعيا من وصفهم بدعاة التيئيس إلى إمهال رئيس الجمهورية لكي يرتاح، ويعود إلى أرض الوطن لمواصلة رسالة البناء والتشييد.
وجاء ذلك عقب مرور يوم واحد، بعد تأكيد مصادر من وزارة الخارجية الفرنسية بأن الرئيس الجزائري لازال موجودا في فرنسا، ليتبعها فيما بعد تصريح للوزير الأول عبد المالك سلال، الاثنين، أكد من خلاله أن رئيس الجمهورية بصحة جيدة ويتماثل إلى الشفاء، وأنه يمر بفترة نقاهة في فرنسا.
ووضعت تلك التصريحات حدا للشائعات الدولية أو المحلية بخصوص ما تداول بشأن تدهور صحة بوتفليقة، في وقت يبقى فيه الشعب الجزائر ومختلف أطياف الطبقة السياسية في انتظار ظهوره على الشاشة كدليل لما يأتي به المسؤولون الجزائريون من تصريحات.
يأتي هذا في الوقت الذي تتوالى فيه مطالب عدد من الأحزاب السياسية في الجزائر بإظهار الحقيقة إلى الشعب الجزائري وتقديم وثائق طبية تثبت أن رئيس الجمهورية على قيد الحياة وفي حالة صحية جيدة، بخاصة وأن تصريحات المسؤولين الجزائريين ليست دقيقة في هذا الصدد، ومنها تصريحات الوزير الأول عبد المالك سلال الذي  لم يشر بصفة دقيقة إلى الوضع الصحي الذي يتواجد عليه رئيس الجمهورية، مكتفيا بالقول " أريد أن أطمئن المواطنين بشأن الحالة الصحية للسيد رئيس الجمهورية، مضيفا "بعد أن أجرى فحوصات طبية بمستشفى فال دو غراس بباريس فان رئيس الجمهورية الذي لم يتم التطرق إلى خطورة حالته الصحية و الذي يشهد تحسنا يوما بعد يوم يخضع كما نصحه أطبائه إلى راحة تامة بهدف الشفاء التام ".
وجدد سلال نفس تصريحاته السابقة، بأن الرئيس "يتابع يوميا نشاطات الحكومة في انتظار عودته لمواصلة مهامه خدمة للجزائر و الأمة".
وأكد الوزير الأول الجزائري في ذات السياق أن الجزائر مستهدفة في أمنها وتطورها، مشيرا إلى جهات إعلامية أجنبية تروج لمعلومات خاطئة، في تلميح لوسائل إعلام فرنسية وصفت الحالة الصحية للرئيس الجزائري بالمتدهورة، وراحت وسائل أخرى تقول بأن الجزائر تحضر لمرحلة ما بعد بوتفليقة، وهو ما دفع سلال إلى التأكيد بأن شعب الجزائر يعي أن تلك المعلومات الغير صحيحة تستهدف الجزائر وأمنها وتطورها واستقرارها.
 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رئيس البرلمان يؤكد أن بوتفليقة بخير ويصف المشككين في شفائه بـدعاة التيئيس رئيس البرلمان يؤكد أن بوتفليقة بخير ويصف المشككين في شفائه بـدعاة التيئيس



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab