المباركي يُؤكِّد لـالعرب اليوم أنَّ الإعلان عن الحكومة الجديدة الخميس المقبل
آخر تحديث GMT22:11:30
 العرب اليوم -
تحديد موقع تحطم طائرة رئيسي "بدقة" واجتماع أزمة طارئ للمسؤولين وزارة الداخلية الإيرانية تعلن أنه تم تحديد سقوط طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي في دائرة قطرها كليومترين ويتواجد في المنطقة قوات من الجيش والشرطة والحرس الثوري ، والهلال الأحمر الإيراني ينفي العثور على طائرة الرئيس حتى الان .الأمر الذي يفسّر حصول إرت هيئة الطوارىء التركية تعلن أنها أرسلت إلى ايران طاقما للإنقاذ مؤلفا من ٦ مركبات و٣٢ خبيرا في البحث و قد تحركوا من منطقة بان الحدودية مع إيران بعد أن طلبت طهران من تركيا إرسال طائرة للبحث الليلي وتتمكن من الرؤية الليلية وفريق للمساعدة. نور نيوز عن الهلال الأحمر الإيراني أنه لم يتم العثور على طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي حتى الأن التلفزيون الإيراني الرسمي يعلن أنه تم العثور على الطائرة التي كانت تقل الرئيس الإيراني بعد ان هبطت إضطراريا الهلال الأحمر الإيراني وفرق الإنقاذ تعثر على حطام طائرة الرئيس الإيراني وفقاً ما نقله تلفزيون العالم الرسمي الإيراني مسؤول إيراني للتلفزيون الرسمي يُعلن أنه تم الاتصال بأحد ركاب طائرة الرئيس وأحد أفراد الطاقم الرئاسة الإيرانية تقول أن هناك آمال جديدة بإمكانية نجاة رئيسي واثنان من ركاب الطائرة يتواصلون مع الأجهزة الأمنية المفوضية الأوروبية تفعّل خدمة الخرائط بالأقمار الاصطناعية لمساعدة فرق الإنقاذ في البحث عن موقع طائرة الرئيس الإيراني نائب مدير عمليات الإنقاذ يعلن أنه تم التعرف على الإحداثيات الأولية لموقع حادث طائرة الرئيس الإيراني
أخر الأخبار

تواصل الخلاف بشأن الدُّستور وجمعة يتمسك بوزير الدَّاخلية بن جدو

المباركي يُؤكِّد لـ"العرب اليوم" أنَّ الإعلان عن الحكومة الجديدة الخميس المقبل

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - المباركي يُؤكِّد لـ"العرب اليوم" أنَّ الإعلان عن الحكومة الجديدة الخميس المقبل

رئيس الحكومة المُكلَّف، مهدي جمعة
تونس - أزهار الجربوعي

أكَّد رئيس لجنة الربط والتنسيق بين الحوار الوطني والمجلس الوطني التأسيسي، بوعلي المباركي لـ"العرب اليوم"، أن "رئيس الحكومة المُكلَّف، مهدي جمعة، سيقدم حكومته، الخميس المقبل، إلى رئيس الجمهورية المنصف المرزوقي، في حين يتواصل الخلاف بشأن فصول الدستور التونسي، ولاسيما المتعلق منها بالدين، وحماية المقدسات، وحريةالضمير".
وأضاف الأمين العام المساعد لإتحاد الشغل الراعي للحوار الوطني، بوعلي المباركي، أن "تشكيلة الحكومة التونسية الجديدة ستنتهي الأربعاء المقبل، وستكون جاهزة في اليوم التالي، حيث سيتولى رئيسها المكلف، مهدي جمعة، تقديمها إلى الرئيس المنصف المرزوقي، والذي سيحيلها بدوره إلى المجلس الوطني التأسيسي للمصادقة عليها".
وأكَّدت مصادر خاصة لـ"العرب اليوم"، أن "مهدي جمعة مازال متمسكًا بالإبقاء على وزير الداخلية في الحكومة المستقيلة، رغم المعارضة الواسعة للطفي بن جدو، من قِبل المعارضة التونسية، لاسيما الجبهة الشعبية".
وأوضحت المصدر، أنه "تم التخلي عن ترشيح نجل رئيس الجمعية اليهودية التونسية، روني الطرابلسي، لمنصب وزير السياحة، فيما تحدثت تسريبات من داخل مداولات الحوار الوطني، أن حركة "النهضة" الإسلامية ضغطت على مهدي جمعة للتخلي عن تعيين روني الطرابلسي في حكومته، بسبب شبهة تقارب بين الأخير وبقايا النظام السابق".
ويجتمع الإثنين، رؤساء الأحزاب المشاركة في الحوار الوطني للحسم في مسألة الانتخابات، وقضية حجب الثقة من الحكومة المقبلة، والتي تقرها خارطة الطريق بأغلبية الثلثين، وهو ما أثار تحفظ "النهضة"، التي تعتبر أن خارطة الطريق قاعدة للحوار، وقابلة للتعديل، ويراها الرباعي للحوار غير قابلة للتأويل أو التغيير.
وتواصل اجتماع رؤساء الكتل والنواب من غير المنتمين في المجلس التأسيسي إلى الساعات الأولى من صباح الإثنين، دون التواصل إلى توافق بشأن الفصل السادس من الدستور، الذي ينص على أن "الدولة راعية للدين،كافلة لحرية المعتقد والضمير وممارسة الشعائر الدينية، حامية للمقدسات، ضامنة لحياد المساجد ودور العبادة عن التوظيف الحزبي، ويحجر التكفير والتحريض على العنف."
ويتواصل الجدل والخلاف بشأن فصول الدستور التونسي، الذي نجح في جلب إشادة دولية، وفشل في أن يحظى بالتوافق محليًّا، حيث تُطالب الكثير من الفئات والأحزاب بحماية المقدسات بالتوازي مع تحجير التكفير والتحريض على العنف.
ودعا المجلس الإسلامي الأعلى، إلى "حذف مسألتي؛ حرية الضمير، وتحجير التكفير، من الفصل الـ6 من الدستور"، مشيرًا إلى أن "المشروع تضمن التزامًا بالمرجعية الإسلامية، ولكنه لم ينص صراحة على أن الشريعة الإسلامية مصدر القانون"، كما طالبت الجمعية التونسية لأئمة المساجد وعلماء الدين والائتلاف الوطني لدعم الشرعية بـ"تعديل بعض الفصول في الدستور".
ورغم الإشادة الدولية بالدستور التونسي، الذي حظي بإعجاب الأمين العام لمنظمة الأمم المتحدة بان كي مون، حيث دعا الدول التي تمر بمرحلة انتقالية إلى الاستلهام من دستور تونس الجديد، إلا أن دستور الجمهورية الثانية في تونس فشل في أن يحظى بإجماع وتوافق أطياف الشعب التونسي ومشاربه المختلفة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المباركي يُؤكِّد لـالعرب اليوم أنَّ الإعلان عن الحكومة الجديدة الخميس المقبل المباركي يُؤكِّد لـالعرب اليوم أنَّ الإعلان عن الحكومة الجديدة الخميس المقبل



الفساتين الطويلة اختيار مي عمر منذ بداية فصل الربيع وصولًا إلى الصيف

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 00:01 2024 الأحد ,19 أيار / مايو

هل نفد الصبر المصرى من إسرائيل؟

GMT 22:12 2024 السبت ,18 أيار / مايو

مقتل شخص وإصابة 6 في اشتباكات في غرب ليبيا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab