طاولات الطعام الإسكندنافية تمنح شعورًا بالبساطة والأناقة
آخر تحديث GMT16:17:33
 العرب اليوم -

طاولات الطعام الإسكندنافية تمنح شعورًا بالبساطة والأناقة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - طاولات الطعام الإسكندنافية تمنح شعورًا بالبساطة والأناقة

باريس ـ مارينا منصف

يُشتَهر مُصمِّمو الديكور الإسكندنافيين بالبساطة وتقديرهم للبساطة والأداء الوظيفي، فقد جردوا التصميمات من الأساسيات، ونجحوا في خلق تصميم بشكل نقيّ للغاية، وحينما يتعلق الأمر بالأثاث، فمن السهل تمييز التصميمات الإسكندنافية، ومثال على ذلك، وإذا نظرتَ إلى طاولة لا تشتمل على أية تفاصيل غير ضرورية أو قطع تزيينية بحتة، فتأكد أنها غالبًا من تصميم مصمم إسكندنافيني. وإذا كان هناك أيّ غرفة يتم تقدير البساطة فيها فهذه هي غرفة الطعام، فهي المكان الذي يهدف إلى خلق شعور بالترحاب، حيث تكون فيه الأشياء الوظيفية والعملية هي الأساس، ويتم تجاهل الحُليّ وقطع الديكور لصالح البساطة النقية، ولا يكون هناك حاجة إلى استخدام تصميمات الأثاث المعقّدة من أجل جعل هذا المكان يمنح شحورًا بالترحاب والجمال. إنها مساحة جميلة من حيث التعريف، حيث يجتمع افراد العائلة ويتم استقبال  الضيوف من أجل تناول الطعام، والأمثلة التالية لن تتمكن من التعبير بالطريقة الجيدة، قد تكون الأنماط مختلفة ولكن جميع التصميمات تتميز بالبساطة والأناقة، لذلك دعنا ننظر إلى هذه الصور.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

طاولات الطعام الإسكندنافية تمنح شعورًا بالبساطة والأناقة طاولات الطعام الإسكندنافية تمنح شعورًا بالبساطة والأناقة



GMT 15:20 2024 الأربعاء ,11 كانون الأول / ديسمبر

طرق تدفق الطاقة الإيجابية في غرفة النوم

GMT 01:58 2024 الإثنين ,22 إبريل / نيسان

طرق تنظيف طاولات الطعام

GMT 02:26 2024 الأربعاء ,17 إبريل / نيسان

طرق تنظيف الأريكة الفاتحة من البقع

هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 13:03 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

هالة صدقي تعلن أسباب هجرتها من القاهرة

GMT 16:57 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

قصي خولي يكشف مصير مسلسله مع نور الغندور

GMT 13:06 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

محمد سعد يحتفل بنجاح "الدشاش" بطريقته الخاصة

GMT 17:18 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

القوى العظمى.. يوتوبيا أم ديستوبيا؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab