كثرة الضغوط في بداية هذا الشهر بسبب المعاكسة الفلكية
آخر تحديث GMT18:37:03
 العرب اليوم -

كثرة الضغوط في بداية هذا الشهر بسبب المعاكسة الفلكية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - كثرة الضغوط في بداية هذا الشهر بسبب المعاكسة الفلكية

برج القوس

مهنيًا: تكثر الضغوط في بداية هذا الشهر بسبب المعاكسة الفلكية من الشمس عطارد والزهرة في الجوزاء  تجد نفسك في مواجهة مع زميل أو مسؤول. الظروف معقّدة وتتطلب منك التفهم حتى تتجّنب المواجهات والأزمات. تواجه هذا الشهر أخصامًا أو تحديات جديدة لا تتوقعّها. كن حذراً لأن خصمك قوي والمنافسة شرسة. أنصحك بالبحث عن الجواء الهادئة والتي تريح أعصابك. ابق على الحياد بالتأكيد ولا تتدخّل في شؤون الآخرين. وحاذر من الفراغ أو المتاعب المهنيّة ولا تسمح للمواقف الغامضة بالتشويش على استقرارك المهني بل بادر الى توضيح الأمور وتلطيف الأجواء. ضع كبريائك جانباً وقدّم بعض التنازلات إذا امكن. تظهر ضرورة للعمل علة مستند أو ملف إداري. كن مرنّاً في معالجة الأمور لعلك بذلك تنجح في اجتماعاتك وتحقّق تقدماً وأرباحاً. إن مصيرك متعلّق بالآخرين حالياً حتى تاريخ 21 ثم تفرج الضغوط وتصبح أكثر اطمئناناً على وضعك.

عاطفيا:ً يكون الجوّ العام معاكساً لتوقّعاتك مع وجود الزهرة في الجوزاء المواجه لبرجك وتكون طباعك صعبة الامر الذي قد ينعكس سلباً على هدوء وتناغم العلاقة الحالية. لحسن الحظ سوف تلطّف الشمس الاجواء الأجواء وربما يجلب الحبّ والصداقات والتعارف على حين غرّة. تكون جذابًّا لكنّ طباعك تسب النفور والقلق فحافظ على هدوئك.

قد يهمك أيضًا

تنتظر مولود برج "الجوزاء "من الجمعة 6 إلى الخميس 12 كانون الأول أمور حاسمة

تعرَّف على مواصفات برج الجوزاء وأسرار علاقته مع أطفاله

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كثرة الضغوط في بداية هذا الشهر بسبب المعاكسة الفلكية كثرة الضغوط في بداية هذا الشهر بسبب المعاكسة الفلكية



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 13:03 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

هالة صدقي تعلن أسباب هجرتها من القاهرة

GMT 16:57 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

قصي خولي يكشف مصير مسلسله مع نور الغندور

GMT 13:06 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

محمد سعد يحتفل بنجاح "الدشاش" بطريقته الخاصة

GMT 17:18 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

القوى العظمى.. يوتوبيا أم ديستوبيا؟

GMT 04:41 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

سماع دوي انفجارات قوية في كييف
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab