أكاديمي يستنطق 80 لوحة فوتوجرافية تشكيلية عالمية شعرًا
آخر تحديث GMT11:18:59
 العرب اليوم -

أكاديمي يستنطق 80 لوحة فوتوجرافية تشكيلية عالمية شعرًا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أكاديمي يستنطق 80 لوحة فوتوجرافية تشكيلية عالمية شعرًا

جامعة الملك فيصل
الأحساء - العرب اليوم

استنطق أستاذ الأدب والنقد في قسم اللغة العربية في كلية الآداب في جامعة الملك فيصل في الأحساء الدكتور محمد بن أحمد الدوغان نحو 80 لوحة فوتوجرافية وتشكيلية متنوعة "عالمية" شعرا، وذلك بصياغة أبيات شعرية فصحى عن كل لوحة من تلك اللوحات.

وأشار الدوغان، خلال كلمته في الأصبوحة الشعرية التي حملت عنوان "أشعار من وحي الصور"، واشتملت على مجموعة من الأبيات والقصائد لتلك اللوحات في كلية الآداب الثلاثاء الماضي، إلى أنه يحبذ كتابة الشعر العمودي على اللوحات التي يشاهدها ويعجب بمضمونها.

و أوضح رئيس قسم اللغة العربية في الكلية الدكتور عبدالعزيز الخثلان، خلال كلمته في الأصبوحة، أن القسم يحرص على تقديم الفعاليات الأدبية الثقافية للاحتفاء بالشعر، لما يمثله من قيمة في الارتقاء بلغة الضاد، والحفاظ على سموها، لا سيما وهي تتعرض لحملات شتى متعددة الوسائل لكنها متحدة الهدف، وواجب أبنائها العمل على ازدهارها فهي لغة القرآن الكريم، مضيفاً أن مشاركة وحضور تلك الفعاليات يمثلان نجاحا يدفع إلى استمرارها، مبينا أن الحديث عن الشعر هو حديث عن الوجدان، وأن الشعر يلامس الوجدان، وأن الشعر يخاطب الإنسان، وأن الشعر ميدان للفكر، ولا تنشأ الأفكار إلا بالشعر وهو الحامل والدافع لها، مضيفا أن أهمية الاحتفاء بالشعر تكمن في إدراك أهل اللغة والمتخصصين وأثره في اللغة والثقافة والأدب.

وأكد مدير الأصبوحة عضو هيئة التدريس في كلية الآداب بالجامعة الدكتور عادل عثمان الهادي أن لغة الشعر لغة عالمية، وأن كثيرا من المنظمات اهتمت بالشعر، وجرى تنشيط الشعر في الكثير من المنتديات والدول من خلال الاحتفاليات العالمية باليوم العالمي للشعر، وبالأخص في المغرب العربي وتحديدا في دولة المغرب، وأن الأمة العربية عرفت الشعر وأثره منذ القدم، وجعلت الشعراء في مقدمة طبقات المجتمع، وعرف العرب قيمة الشعر، وأنه سلاح الكلمة. وأبانوا أن الكلمة الشعرية ذات المعنى، ترفع قوما وتسقط آخرين، وأن للشعر قيمة ودورا في بناء الأفراد والمجتمعات.

شعرا، وذلك بصياغة أبيات شعرية فصحى عن كل لوحة من تلك اللوحات.

وأشار الدوغان، خلال كلمته في الأصبوحة الشعرية التي حملت عنوان "أشعار من وحي الصور"، واشتملت على مجموعة من الأبيات والقصائد لتلك اللوحات في كلية الآداب الثلاثاء الماضي، إلى أنه يحبذ كتابة الشعر العمودي على اللوحات التي يشاهدها ويعجب بمضمونها.

و أوضح رئيس قسم اللغة العربية في الكلية الدكتور عبدالعزيز الخثلان، خلال كلمته في الأصبوحة، أن القسم يحرص على تقديم الفعاليات الأدبية الثقافية للاحتفاء بالشعر، لما يمثله من قيمة في الارتقاء بلغة الضاد، والحفاظ على سموها، لا سيما وهي تتعرض لحملات شتى متعددة الوسائل لكنها متحدة الهدف، وواجب أبنائها العمل على ازدهارها فهي لغة القرآن الكريم، مضيفاً أن مشاركة وحضور تلك الفعاليات يمثلان نجاحا يدفع إلى استمرارها، مبينا أن الحديث عن الشعر هو حديث عن الوجدان، وأن الشعر يلامس الوجدان، وأن الشعر يخاطب الإنسان، وأن الشعر ميدان للفكر، ولا تنشأ الأفكار إلا بالشعر وهو الحامل والدافع لها، مضيفا أن أهمية الاحتفاء بالشعر تكمن في إدراك أهل اللغة والمتخصصين وأثره في اللغة والثقافة والأدب.

وأكد مدير الأصبوحة عضو هيئة التدريس في كلية الآداب بالجامعة الدكتور عادل عثمان الهادي أن لغة الشعر لغة عالمية، وأن كثيرا من المنظمات اهتمت بالشعر، وجرى تنشيط الشعر في الكثير من المنتديات والدول من خلال الاحتفاليات العالمية باليوم العالمي للشعر، وبالأخص في المغرب العربي وتحديدا في دولة المغرب، وأن الأمة العربية عرفت الشعر وأثره منذ القدم، وجعلت الشعراء في مقدمة طبقات المجتمع، وعرف العرب قيمة الشعر، وأنه سلاح الكلمة. وأبانوا أن الكلمة الشعرية ذات المعنى، ترفع قوما وتسقط آخرين، وأن للشعر قيمة ودورا في بناء الأفراد والمجتمعات.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أكاديمي يستنطق 80 لوحة فوتوجرافية تشكيلية عالمية شعرًا أكاديمي يستنطق 80 لوحة فوتوجرافية تشكيلية عالمية شعرًا



أحلام بإطلالات ناعمة وراقية في المملكة العربية السعودية

الرياض ـ العرب اليوم

GMT 09:54 2025 الأحد ,19 كانون الثاني / يناير

أحمد السقا يكشف سبب تقديم "العتاولة 2"
 العرب اليوم - أحمد السقا يكشف سبب تقديم "العتاولة 2"

GMT 06:25 2025 السبت ,18 كانون الثاني / يناير

لغز ميشيل أوباما!

GMT 00:06 2025 السبت ,18 كانون الثاني / يناير

وفاة لاعب مانشستر يونايتد الأسبق دينيس لو

GMT 14:17 2025 الجمعة ,17 كانون الثاني / يناير

رسميا إقالة تيديسكو من تدريب منتخب بلجيكا

GMT 14:10 2025 الجمعة ,17 كانون الثاني / يناير

مستشفيات سيناء جاهزة لاستقبال المصابين من قطاع غزة

GMT 14:09 2025 الجمعة ,17 كانون الثاني / يناير

حماس تعلن حل العقبات المتعلقة باتفاق وقف إطلاق النار

GMT 02:54 2025 السبت ,18 كانون الثاني / يناير

محاولة اغتيال الفنان الهندي سيف علي خان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab