إحياء ملتقى الموسيقى في جدة بمشاركة 84 عملاً فنياً
آخر تحديث GMT05:53:47
 العرب اليوم -

إحياء ملتقى الموسيقى في جدة بمشاركة 84 عملاً فنياً

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - إحياء ملتقى الموسيقى في جدة بمشاركة 84 عملاً فنياً

ملتقى الموسيقى الأول برعاية جامعة الأعمال والتكنولوجيا
جدة - العرب اليوم

تحت شعار "الموسيقى لغة الشعوب" دشنت الجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون بجدة، ملتقى الموسيقى الأول برعاية جامعة الأعمال والتكنولوجيا بمشاركة 84 عملاً فنياً.

وأوضح مدير الجمعية في جدة محمد آل صبيح، في حديث لـه أن الملتقى شهد افتتاح معرض همس الحديد، الذي ضم 42 عملاً فنياً، بالإضافة إلى 20 مجسما للآلات الموسيقية و22 عملا فنيا لرواد الأغنية السعودية، من أعمال الفنان التشكيلي منصور المطيري.

حفل موسيقي

وبدأت الفرقة بعزف السلام الملكي السعودي، ثم قدمت عدداً من المقطوعات الموسيقية بقيادة المايسترو محمد عارف، وإشراف رئيس لجنة الموسيقى سعد الحارثي.

و بيّن آل صبيح أن "الملتقى يتضمن إضافة للمعرض، إقامة ندوات وليالٍ موسيقية يقدمها نخبة من الفنانين والمثقفين عن الأغنية السعودية ورموزها.

كما أضاف، أنه سيتم تكريم نخبة من رموز الموسيقى السعودية، مشيراً إلى أن مدينة جدة كانت وما زالت منارة للثقافة والفنون، وجمعية جدة جمعت رواد الموسيقى والأغنية السعودية.وختم حديثه، قائلاً إن الملتقى والعالم يحتفي باليوم العالمي للموسيقى، لافتاً إلى أن السعودية غنية بالموسيقى الأصيلة.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

إعادة طبع الأعمال الكاملة للأمير الشاعر بدر بن عبد المحسن

وزارة الثقافة السعودية تطلق استراتيجيتها للقطاع غير الربحي

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إحياء ملتقى الموسيقى في جدة بمشاركة 84 عملاً فنياً إحياء ملتقى الموسيقى في جدة بمشاركة 84 عملاً فنياً



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab