الثقافة المصرية تنفى ارتباط الإعلامي محمد ناصر بها
آخر تحديث GMT04:11:33
 العرب اليوم -

"الثقافة المصرية" تنفى ارتباط الإعلامي محمد ناصر بها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "الثقافة المصرية" تنفى ارتباط الإعلامي محمد ناصر بها

الإعلامي محمد ناصر
القاهرة - أ ش أ

نفت وزارة الثقافة اليوم الأحد ما يتردد عن ارتباط الإعلامي محمد ناصر بها منذ انتهاء عقده فى 30يونيو 2013 والمعروف بتصريحاته المسيئة لملك المغرب محمد السادس والعدائية ضد مصر من قناة “مصر الآن ” التركية والتى كادت أن تتسبب في أزمة بين مصر والمغرب.

وقالت الوزارة -في بيان لها اليوم الأحد- إن محمد ناصرتعاقد للعمل بالمكتب الفني بصندوق التنمية الثقافية، أحد قطاعات وزارة الثقافة من خلال عقد عمل بتاريخ 7 يونيو 2009 ، وتم إنهاء عقده بتاريخ 30 يونيو 2013 ، ومنذ ذلك التاريخ انتهت علاقته تماما بوزارة الثقافة وبصندوق التنمية الثقافية.

وأشارت إلى أن "هذا الهجوم صور على أنه وجهه نظر الحكومة المصرية، وإعلامها الرسمي، وذلك للوقيعة بين حكومتي مصر والمغرب، وكادت أن تحدث بسببها أزمة سياسية بين البلدين". 

وتستنكر وزارة الثقافة على أي مواطن مصري شريف أن يهاجم مصر وشعبها وجيشها من خارج مصر، وبمثل هذه الفجاجة والتطاول، بغض النظر عن انتمائه لوزارة الثقافة المصرية.

وأهابت بأجهزة الإعلام المقروءة والمسموعة والمرئية، أن تستقي معلوماتها من مصادرها الصحيحة، والمتاحة من خلال المكتب الإعلامي بوزارة الثقافة، حتي يتسنى لها توخي الدقة، ومن ثم الحصول على الحقائق كاملة فيما يذاع أو ينشر من معلومات.

وكانت قد ترددت أنباء عن أن الاعلامي محمد ناصر يعمل لدى وزارة الثقافة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الثقافة المصرية تنفى ارتباط الإعلامي محمد ناصر بها الثقافة المصرية تنفى ارتباط الإعلامي محمد ناصر بها



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 23:14 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

نتنياهو يقدم "البيجر الذهبي" هدية لترامب
 العرب اليوم - نتنياهو يقدم "البيجر الذهبي" هدية لترامب

GMT 13:03 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

هالة صدقي تعلن أسباب هجرتها من القاهرة

GMT 16:57 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

قصي خولي يكشف مصير مسلسله مع نور الغندور

GMT 13:06 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

محمد سعد يحتفل بنجاح "الدشاش" بطريقته الخاصة

GMT 17:18 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

القوى العظمى.. يوتوبيا أم ديستوبيا؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab