البركة المصرفية تركيا شريك اقتصادي مهم للدول العربية
آخر تحديث GMT19:14:21
 العرب اليوم -

"البركة المصرفية": تركيا شريك اقتصادي مهم للدول العربية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "البركة المصرفية": تركيا شريك اقتصادي مهم للدول العربية

دبي ـ وكالات

شدد رئيس مجلس إدارة اتحاد المصارف العربية والرئيس التنفيذي لمجموعة "البركة المصرفية" عدنان أحمد يوسف على أن العلاقات الاقتصادية قادرة على تغطية العلاقات السياسية، لأن المنطقة تشهد تغيرات كبيرة، وهناك تعطش كبير للاستثمارات فيها، في وقت تعتبر تركيا شريكا مهما للدول العربية، متوقعا ان تزيد العلاقات المصرفية معها، وأوضح أن هناك دول قادرة على فرض كثير من الأمور، التي كانت في قدرتها فرضها في السنوات السابقة، ومع التغيرات التي تحدث حاليا، بدأ القطاع الخاص يؤثر على الحركة السياسية في هذه الدول، لافتا الى أن نظرة هذه الدول تقوم على فكرة فتح أسواقها، وتسهيل انتقال الأفراد، وبشكل خاص التعامل التجاري فيما بينها، بحسب المصرفي. وأضاف أن القطاع المصرفي في دول الربيع العربي لم يتأثر بشكل كبير، نتيجة الظروف التي مرت عليها، وبقيت محافظة على أدائها، مستشهدا بما حدث في مصر التي لم تتأخر مصارفها في أداء التزاماتها الخارجية، وعلى العكس من ذلك، تؤدي دورها في تنمية الاقتصاد، كما هو الحال في تونس.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

البركة المصرفية تركيا شريك اقتصادي مهم للدول العربية البركة المصرفية تركيا شريك اقتصادي مهم للدول العربية



فساتين سهرة رائعة تألقت بها ريا أبي راشد في عام 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:44 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة
 العرب اليوم - كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة

GMT 01:55 2024 الأحد ,29 كانون الأول / ديسمبر

إصلاح فلسطين وإسرائيل والإقليم!

GMT 06:53 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

إيران تتراجع عن تسمية شارع في طهران باسم يحيى السنوار

GMT 02:32 2024 الأحد ,29 كانون الأول / ديسمبر

ما قال... لا ما يقال

GMT 02:04 2024 الأحد ,29 كانون الأول / ديسمبر

سوريا فى السياق العربى

GMT 02:27 2024 الأحد ,29 كانون الأول / ديسمبر

لكنّها الطائفيّة... أليس كذلك؟

GMT 12:52 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

فساتين سهرة رائعة تألقت بها ريا أبي راشد في عام 2024
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab