ساعة المستقبل ساعة يد تستقبل المكالمات من الهاتف
آخر تحديث GMT04:11:33
 العرب اليوم -

ساعة المستقبل: ساعة يد تستقبل المكالمات من الهاتف

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ساعة المستقبل: ساعة يد تستقبل المكالمات من الهاتف

واشنطن - وكالات

تمتلئ الأسواق بالكثير من التقنيات الحديثة التي تتنافس فيما بينها لتكون الأحسن، وتبرز بيومنا الحالي ما سيسمى "بالتقنية الملبوسة"، وهي أكثر الصيحات ارتفاعا منذ ظهور الهواتف الذكية، وصيحة الساعات الذكية بالذات التي بدأت بالانتشار في الأسواق الآن. ويقول مبتكر ساعة Pebble الذكية، إريك ميجيكونسكي، التي تشكل نموذجاً قديماً لساعة كاسيو، لكن تعتبر رمزاً لساعات المستقبل، إن "الساعة تعمل بالاتصال للهاتف من خلال البلوتوث، وتمكن المستخدم رؤية كل الاتصالات الواردة والرسائل على الساعة، مع إمكانية التنبيه بالاهتزاز، وهذا مفيد عند صعوبة الوصول لهاتفك". واضاف ميجيكونسكي إلى أن الفكرة أتته عندما كان يركب الدراجة، وكان هاتفه بجيبه عندما أراد رؤية الإتصال الوارد، مضيفاً إلى أن "إخراج الهاتف قد يكون غير مريحاً أحياناً، وربما يشكل خطراً على حياة المستخدم". وانتقدت شركة "فنتريك كابيتالست" ساعة Pebble، لكن سرعان ما أثبت خطأوها عندما تمكن ميجيكونسكي من جمع 10 ملايين دولار خلال 30 يوماً لمشروعه على موقع Kickstarter.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ساعة المستقبل ساعة يد تستقبل المكالمات من الهاتف ساعة المستقبل ساعة يد تستقبل المكالمات من الهاتف



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 23:14 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

نتنياهو يقدم "البيجر الذهبي" هدية لترامب
 العرب اليوم - نتنياهو يقدم "البيجر الذهبي" هدية لترامب

GMT 13:03 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

هالة صدقي تعلن أسباب هجرتها من القاهرة

GMT 16:57 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

قصي خولي يكشف مصير مسلسله مع نور الغندور

GMT 13:06 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

محمد سعد يحتفل بنجاح "الدشاش" بطريقته الخاصة

GMT 17:18 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

القوى العظمى.. يوتوبيا أم ديستوبيا؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab