قرشفيسبوك يأكل سمكة أفريل
آخر تحديث GMT19:55:02
 العرب اليوم -

"قرش"فيسبوك" يأكل سمكة "أفريل

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "قرش"فيسبوك" يأكل سمكة "أفريل

واشنطن ـ وكالات

كثيرة هي الصور والأخبار والإشاعات  والرسائل الإلكترونية التي تتداول يوميا عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وفي مقدمتها الفايسبوك. وبين الحقيقة والكذب يحاول البعض التعرف على مدى صحتها لشدة انتشارها وتأثيرها على الرأي العام، ما جعلها عادة يومية قضت على كذبة أفريل التي قد ننخدع بها كل عام. من منا لايعرف كذبة أفريل، أو ما يطلق عليها “سمكة أفريل” التي كنا نترقب قدومها. فكثيرة هي المواقف التي تحصل للنيل من شخص ما أو زرع الرعب في قلوب البعض، أو حتى جس نبض الحبيب عن مدى خوفه واهتمامه بالطرف الثاني في قالب من المزاح أو الدعابة. إلا أن هذه العادة لم يعد لها مكان أمام الكم الهائل من الأكاذيب والأقاويل والإشاعات التي تقع على مسامعنا كل يوم. فبعضها طريف وبعضها محزن جراء كثرة الكذب، لدرجة أنها حولت حياة البعض إلى كابوس معلنة حالة طوارئ خوفا من المستقبل المجهول. وفي هذا الشأن ارتأت “الفجر” أن تسلط الضوء على هذا الموضوع، وتقف على بعض من الأمثلة والأكاذيب التي عاشها الناس طوال سنة عادة ما تقوم بعض المواقع الاجتماعية بتناقل أخبار كاذبة عن موت شخصيات معروفة. ولكن الخبر المزعوم عن موت رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة من بين أهم الإشاعات التي تداولت عبر موقع الفايسبوك، وزعم خبر سفره للعلاج في إحدى مستشفيات سويسرا، ليتضح فيما بعد  أنها مجرد إشاعة  وتكذب في نفس اليوم بعد بث فيديو استقباله لأحد السفراء، بالإضافة إلى تداول خبر وفاة المدرب السابق كرمالي، وكذا خبر وفاة عبد الحميد زوبة، مؤسس فريق جبهة التحرير ومدرب سابق للفريق الوطني لكرة القدم.. كما لم يسلم بعض الفنانين والإعلامين من إشاعة خبر وفاتهم، أمثال الفنانة القديرة فريدة صابونجي، والإعلامي كريم بوسالم، بحادث مرور، إلا أنه تم تكذيب الخبر بعد أيام قلائل.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قرشفيسبوك يأكل سمكة أفريل قرشفيسبوك يأكل سمكة أفريل



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 13:03 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

هالة صدقي تعلن أسباب هجرتها من القاهرة

GMT 16:57 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

قصي خولي يكشف مصير مسلسله مع نور الغندور

GMT 13:06 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

محمد سعد يحتفل بنجاح "الدشاش" بطريقته الخاصة

GMT 17:18 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

القوى العظمى.. يوتوبيا أم ديستوبيا؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab