قصة الخدمة القصيرة لمدرعة  أميرِ  الإسرائيلية الصنع في جيشِ نظام كييفْ
آخر تحديث GMT16:54:16
 العرب اليوم -

قصة الخدمة القصيرة لمدرعة " أميرِ " الإسرائيلية الصنع في جيشِ نظام كييفْ

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - قصة الخدمة القصيرة لمدرعة " أميرِ " الإسرائيلية الصنع في جيشِ نظام كييفْ

الجيش الأوكراني
كييف - العرب اليوم

لم تبق مدرعة " أمير" الإسرائيلية الصنع لمدة طويلة في حوزة الجيش الأوكراني.بمجرد أن ظهرت في الحد الأمامي للقتال حتى  نشرت شبكة الإنترنت مقاطع فيديو لعملية تدميرها من قبل درون "لانتسيت" الانتحاري الروسي.يذكر أن شركة GAIA Automotive Industries الصغيرة هي التي تنتج مدرعة "أمير" المدولبة الرباعية الدفع المخصصة لتنفيذ مختلف المهام القتالية. على سبيل المثال يمكن بواسطة تلك المدرعة تحقيق الاستطلاع والقيام بدوريات وتنفيذ مهمة نقل الأفراد.

ويمكن أن تنقل المدرعة حتى 12 فردا مسلّحا و3 أطنان من الحمولة. وفيها 4 أبواب جانبية وباب خلفي لركوب الأفراد، وفي كل جنب نوافذ لأطلاق النيران بأسلحة خفيفة. وينصب على سقف المدرعة رشاش ثقيل.وتتحمل دروع هذه المدرعة الإصابات بأعيرة 14.5 ملم التي تم إطلاقها من مسافة 200 متر، وكذلك الشظايا الناتجة عن  قذائف عيار 155 ملم. ويمكن أن تحمي المدرعة أفراد الطاقم من انفجار الألغام والعبوات النارية بقوة حتى 10 كلغ من مادة التروتيل.يذكر أن السلطات الإسرائيلية كانت تعلن أكثر من مرة أنها لا تزوّد أوكرانيا بأسلحة. لذلك يُفترض أن المدرعة اشتريت عن طريق أشخاص مدنيين.

قد يهمك ايضاً

أوكرانيا تعلن ارتفاع قتلى الجيش الروسى لـ68 ألفا و420 جنديا منذ بدء العملية العسكرية

كييف تُعلن إسقاط مسيرات وتدمير وحدات روسية في خيرسون وموسكو تؤكد إحباط المحاولات الأوكرانية

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قصة الخدمة القصيرة لمدرعة  أميرِ  الإسرائيلية الصنع في جيشِ نظام كييفْ قصة الخدمة القصيرة لمدرعة  أميرِ  الإسرائيلية الصنع في جيشِ نظام كييفْ



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 15:50 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل
 العرب اليوم - مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف
 العرب اليوم - دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية
 العرب اليوم - واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان

GMT 10:02 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

اثنان فيتو ضد العرب!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab