تتقدم مصر بثبات فى مؤشرات التطور المعرفي والتكنولوجي و التحول الرقمي والقدرة على الابتكار خلال السنوات السابقة، خاصة مع توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسى المستمرة للحكومة من أجل توطين الصناعات التكنولوجية، والاهتمام بالبحث العلمى وبناء الكوادر والقدرات فى مختلف مجالات المعرفة وتنمية المبادرات وتوفير العديد من الفرص أمام الشباب من رواد الاعمال واصحاب المشروعات الصغيرة والمتوسطة .وكان لتطوير وإحلال البنية التحتية والسعى نحو الرقمنة الاثر الايجابى فى تطور ترتيب مصر على مختلف المؤشرات الدولية كما حصلت جهود الدولة فى مجالات التطور المعرفى على إشادات دولية عديدة، ودعمت النظرة المستقبلية الدولية لمجالات تطور الاعمال فى مصر، حيث تقدمت مصر 19 مركزا فى مؤشر المعرفة العالمى عام 2021، وجاءت مصر ضمن اعلى 10 دول على مؤشر التنافسية فى مجال مهارات الاعمال، وصنفت ضمن أكثر الدول نشاطا فى النشر العالمى، وتقدمت بنحو 17 مركزا فى تدفقات الاستثمار الاجنبى المباشر وفق مؤشر الابتكار العالمى، وغيره من المؤشرات التى نستعرضها بالتفصيل بالارقام من واقع الإحصائيات الدولية.الإصلاحات الضريبية وتكنولوجيا الدفع الإلكترونى تسهمان فى تقليل هامش الاقتصاد غير الرسمى
%70 من الوظائف فى الأسواق الناشة والدول النامية يوفرها الاقتصاد غير الرسمى الأعباء الضريبية مثلت التحدى الأكبر للشركات الساعية لدخول القطاع الرسمى فى المنطقة.
%33 الناتج المحلى الإجمالى يمثله الاقتصاد غيرالرسمى فى تلك الدول.
%22 هو متوسط إنتاجية الاقتصاد غير الرسمى بين 2018-2010 فى منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، بينما وصلت معدلات التوظيف إلى 23%.
مصر والمغرب وتونس من الدول التى عملت على تقليل هامش اقتصاداتها غير الرسمية بين 2018-2010
من أفضل 10 دول تنافسية فى مجال مهارات الأعمال بمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا فى 2021
الأكثر نشاطا فى النشر العلمى فى المنطقة بين 2019-2012
القاهرة تتقدم 96 مركزا فى مؤشر مدن الإبداع لعام 2021
قفزت 48 مركزاً فى مؤشر التعليم الفنى والمهارات التقنية طبقاً للمؤشر العالمى لتنافسية المواهب 2021
تعتمد تنافسية المواهب على التطبيقات والسياسات التى تلجأ لها الدول لتتمكن من تحقيق نمو وجذب لرأس المال البشرى وتطوير إمكاناته ومن ثم تحقيق معدلات أعلى من الإنتاجية والرخاء. ويقيم المؤشر تنافسية المواهب فى 134 دولة بناء على 68 متغيراً منقسمين على 6 محاور و14 مؤشراً.تقدمت 17 مركزا فى «تدفقات الاستثمار الأجنبى المباشر» طبقا لمؤشر الابتكار العالمى 2021 من بين أبرز أسواق التجارة الإلكترونية فى الشرق الأوسط وشمال إفريقيا انتعشت التكنولوجيا المالية فى مصر، تزامنا مع الاتجاه نحو رقمنة الخدمات، وأبرز مثال على ذلك «فورى» أول شركة لخدمات الدفع الإلكترونى فى مصر. برأسمال أكثر من مليار دولار «20 مليون عميل. وأكثر من 2 مليون معاملة يومية».
30 مليار دولار الحجم المتوقع لقطاع التجارة الإلكترونية فى 2021 فى المنطقة، مقابل 22 مليار دولار بنهاية 2020.
%50 من الشباب فى المنطقة، بين 24-18 عاماً يتسوقون أكثر عبر الإنترنت بعد وباء كورونا.
665 مليون دولار تم استثمارها فى شركات التجارة الإلكترونية الناشئة بالمنطقة، خلال الفترة (2019-2016).
%50 نسبة استحواذ شركتى «أمازون» و«نون» على سوق التجارة الإلكترونية بالمنطقة.
%80 مصر والإمارات والسعودية يستحوذون على 80% من إجمالى حجم المعاملات الإلكترونية التجارية
الإلكترونيات والملابس وخدمات توصيل الطعام الفئات المسيطرة فى سوق التجارة الإلكترونية
قد يهمـــــــــك ايضا :
أرسل تعليقك