أعطى الدروس الخصوصية لطفلك
آخر تحديث GMT19:55:02
 العرب اليوم -

أعطى الدروس الخصوصية لطفلك

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أعطى الدروس الخصوصية لطفلك

أعطى الدروس الخصوصية لطفلك
القاهرة - العرب اليوم

يمكن للدروس الخصوصية تقوية أداء طفلك في المدرسة، ومع ذلك، لقد ثبت أن اختيار التوقيت المناسب لإعطاء طفلك الدروس الخصوصية أمر صعب في بعض الأحيان.

وأكد الدكتور محمود الصاوى، استشارى الصحة النفسية، أن إعطاء طفلك الدروس الخصوصية يجب أن يكون عندما يعاني التلميذ مشكلة كبيرة كأن يكون ضعيفا في الرياضيات أو اللغات، وتعد مهمة الدرس الخصوصي تقوية نقاط الضعف عند التلميذ، ولمدة لا تتجاوز 3 اشهر بعدها يتم تقييم تطور التلميذ.

وتابع "لا يجوز أن يكون الأستاذ حاضرا معه طوال العام الدراسي لأن التلميذ سيعتاد الاتكال عليه ولن يعود يركز في الفصل لأن لديه من يشرح له الدرس في المنزل، ومهمة المعلم الخصوصي ليست مراقبة التلميذ اثناء قيامه بواجباته، فإنجاز الواجبات المدرسية من مهمة التلميذ وإنما مراقبة طريقة عملة ومساعدته في فهم الدرس الذي يجد صعوبة فيه كما يجب تعيين الأستاذ الخصوصي للمادة التي يجد فيها صعوبة فقط وليس فى كل المواد".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أعطى الدروس الخصوصية لطفلك أعطى الدروس الخصوصية لطفلك



GMT 05:37 2025 الأربعاء ,05 شباط / فبراير

كيفية يمكن حماية الأطفال من الهشاشة النفسية

GMT 15:12 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

أهم الأخطاء والنصائح لتربية الأطفال

GMT 15:12 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

ثلاثة أشياء للحفاظ على الروتين اليومي للطفل

GMT 15:12 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

التعامل الإيجابي مع المواقف الصعبة المثيرة للغضب

هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 13:03 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

هالة صدقي تعلن أسباب هجرتها من القاهرة

GMT 16:57 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

قصي خولي يكشف مصير مسلسله مع نور الغندور

GMT 13:06 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

محمد سعد يحتفل بنجاح "الدشاش" بطريقته الخاصة

GMT 17:18 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

القوى العظمى.. يوتوبيا أم ديستوبيا؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab