رائحة المولود سر حب ورعاية الأم
آخر تحديث GMT02:27:44
 العرب اليوم -

رائحة المولود سر حب ورعاية الأم

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - رائحة المولود سر حب ورعاية الأم

رائحة المولود سر حب ورعاية الأم
القاهرة ـ العرب اليوم

دموع وصراخ الرضع يثيران تعجب السيدات من كيفية التغلب على مسئولية تربية المواليد. ولكن اقترحت دراسة جديدة أن رائحة الرضيع ربما تكون هى مفتاح مساعدة الأمهات على التعامل مع أمومتهن في الشهور الأولى لهن. فالولادة تغير من العقل الأنثوي بحيث أن رائحة الرضيع تشعل الجزء الذي يحافظ على عقلانية الفرد، تفكيره وعنايته بالآخرين. وتقول تلك الدراسة اليابانية "أن عقل الأنثى يتغير عندما تصبح أمًا". وهناك دراسة أخرى حديثة أفادت: "الشهور الأولى من الأمومة يرافقها تغييرات هيكلية في المخ تتضمن هذه التغييرات منطقة PFC". وطبقًا لنتائج الدراسة اليابانية: "تستجيب منطقة PFC ناحية رائحة الرضيع وهذا يتغير عندما تصبح المرأة أم، وهذا يعتبر شيء مهم لرعاية الأمهات لمواليدهن وتلبية متطلباتهم".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رائحة المولود سر حب ورعاية الأم رائحة المولود سر حب ورعاية الأم



GMT 05:37 2025 الأربعاء ,05 شباط / فبراير

كيفية يمكن حماية الأطفال من الهشاشة النفسية

GMT 15:12 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

أهم الأخطاء والنصائح لتربية الأطفال

GMT 15:12 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

ثلاثة أشياء للحفاظ على الروتين اليومي للطفل

GMT 15:12 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

التعامل الإيجابي مع المواقف الصعبة المثيرة للغضب

هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 23:14 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

نتنياهو يقدم "البيجر الذهبي" هدية لترامب
 العرب اليوم - نتنياهو يقدم "البيجر الذهبي" هدية لترامب

GMT 13:03 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

هالة صدقي تعلن أسباب هجرتها من القاهرة

GMT 16:57 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

قصي خولي يكشف مصير مسلسله مع نور الغندور

GMT 13:06 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

محمد سعد يحتفل بنجاح "الدشاش" بطريقته الخاصة

GMT 17:18 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

القوى العظمى.. يوتوبيا أم ديستوبيا؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab