المرايا وتأثيرها على المعاشرة الزوجية
آخر تحديث GMT04:59:34
 العرب اليوم -

المرايا وتأثيرها على المعاشرة الزوجية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - المرايا وتأثيرها على المعاشرة الزوجية

المرايا وتأثيرها على المعاشرة الزوجية
القاهرة ـ العرب اليوم

لماذا نجد غرف نوم بعض الأزواج محاطة بالمرايا أو أن الجهة المقابلة للسرير توجد بها مرآة كبيرة، إذن لا بد من أن يكون لذلك سبب. فخلال المعاشرة يحب بعض الأزواج أن يروا تعابير وجه الطرف الآخر و لكن بعض وضعيات الجماع تحول دون ذلك فتكون المرآة هي الوسيلة الوحيدة التي يستطيع من خلالها الرجل و المرأة من أن يريا وجه الشريك خلال الممارسة الجنسية.

 فرؤية تعابير وجه الشريك خلال المعاشرة يزيد من نشوة و انسجام الطرفين ، و يساعدهما على فهم ما يريده الطرف الثاني ، فربما تخجل الزوجة من طلب المزيد من الحركات التي تشبع رغبتها الجنسية و بالمقابل قد تفهم هي ما يحتاجه الرجل ليصل إلى النشوة ، و من طرفه يبحث الرجل دائما على الكمال في العلاقة الجنسية و رؤيته لنفسه بأوضاع مختلفة خلال هذه الممارسة يزيد من شعوره بالإشباع و النشوة .

و لكن العنصر السلبي الوحيد الذي يطرح بعد تعود بعض الأزواج على تواجد المرايا في المكان الذي يجتمعان فيه هو أنه قد لا يصلان لذروة النشوة الجنسية و الرعشة إذا ما قاما بالمعاشرة في مكان خال من المرايا . 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المرايا وتأثيرها على المعاشرة الزوجية المرايا وتأثيرها على المعاشرة الزوجية



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 23:14 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

نتنياهو يقدم "البيجر الذهبي" هدية لترامب
 العرب اليوم - نتنياهو يقدم "البيجر الذهبي" هدية لترامب

GMT 13:03 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

هالة صدقي تعلن أسباب هجرتها من القاهرة

GMT 16:57 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

قصي خولي يكشف مصير مسلسله مع نور الغندور

GMT 13:06 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

محمد سعد يحتفل بنجاح "الدشاش" بطريقته الخاصة

GMT 17:18 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

القوى العظمى.. يوتوبيا أم ديستوبيا؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab