الورد يسعد المرأة أكثر من الهدايا الثمينة
آخر تحديث GMT14:56:33
 العرب اليوم -

الورد يسعد المرأة أكثر من الهدايا الثمينة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الورد يسعد المرأة أكثر من الهدايا الثمينة

الورد يسعد المرأة أكثر من الهدايا الثمينة
القاهرة - العرب اليوم

تقول دينا مهاب خبيرة الإتيكيت "المرأة كائن رقيق بطبيعته ويميل إلى كل ما هو كان صغيرًا ويحمل معانٍ كبيرة من الحب والرومانسية، فقد تسعد المرأة كثيرًا ببعض الهدايا العملية كالملابس وأدوات التجميل، والهدايا الثمينة مثل الياقوت والماس والسيارات، ولكن يظل احتياجها للورود قائما وسط زخم كل هذه الهدايا التى ربما تكون أكثر قيمة بالنسبة للرجال". 

وتضيف "إذا نظرنا إلى الأمر بكل موضوعية، نجد أن الرجل الذى يأخذ ظروفه المادية حجة، لعدم التفاته إلى مشاعر زوجته، إذا أدرك أنها بمجرد وردة تحمل حبه لها وتفكيره بها، وتؤكد لها أنه مازال يتذكرها دائما، ومازالت مشاعره ملتهبة تجاهها، تكون الوردة حينها بمثابة اعتذار على عدم قدرته على تحقيق أمانيها، وهنا سيلاحظ رد فعل رائعا من زوجته، مهما كانت تحاول دائما أن تتظاهر بتجاهلها لمثل هذه المظاهر الرومانسية". 

وأخيرًا تنصح خبيرة الإتيكيت الرجل "لا تستهون باهتمامات المرأة فما هو لا يمثل لك شيئا على الإطلاق يمثل لها كل شىء".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الورد يسعد المرأة أكثر من الهدايا الثمينة الورد يسعد المرأة أكثر من الهدايا الثمينة



GMT 17:07 2019 السبت ,15 حزيران / يونيو

الورد يسعد المرأة أكثر من الهدايا الثمينة

GMT 11:17 2017 السبت ,11 شباط / فبراير

الورد يسعد المرأة أكثر من الهدايا الثمينة

GMT 12:33 2017 الأحد ,05 شباط / فبراير

الورد يسعد المرأة أكثر من الهدايا الثمينة

GMT 22:18 2016 الخميس ,01 كانون الأول / ديسمبر

تقديم الورد يسعد المرأة أكثر من الهدايا الثمينة

GMT 13:32 2016 الأحد ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

الورد يسعد المرأة أكثر من الهدايا الثمينة

أحلام بإطلالات ناعمة وراقية في المملكة العربية السعودية

الرياض ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - الصحف العالمية تتناول تحديات وآمال رئاسة جوزيف عون في لبنان

GMT 08:52 2025 الإثنين ,13 كانون الثاني / يناير

عون رئيساً لاسترداد لبنان

GMT 08:28 2025 الإثنين ,13 كانون الثاني / يناير

محنة التعليم!!

GMT 10:46 2025 الإثنين ,13 كانون الثاني / يناير

أخطاء شائعة تؤثر على دقة قياس ضغط الدم في المنزل

GMT 02:37 2025 الإثنين ,13 كانون الثاني / يناير

صفارات الإنذار تدوي في كييف وعدة مقاطعات أوكرانية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab