التسوق هو الحل الأسرع للتخلص من المشاكل العاطفية
آخر تحديث GMT10:09:55
 العرب اليوم -

التسوق هو الحل الأسرع للتخلص من المشاكل العاطفية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - التسوق هو الحل الأسرع للتخلص من المشاكل العاطفية

القاهرة - وكالات

المرأة كائن حساس وفكرة انفصالها عن من تحبه أمر شديد التأثير على نفسيتها، فبعد أن كان لها هدف هو محور حياتها وتسعى لتحقيقه في المستقبل، أصبحت دون هدف، لذلك يجب أن تبحث عن هدف جديد يشغلها، ولكن هل تعرفين كيف تتخلصين من الشعور النفسى الذى ينتابك نتيجة الانفصال؟ هل تعرفين أن هناك حلا وطريقة سحرية للتخلص من الشعور بالوحدة؟ فتقول شيماء عرفة أخصائية الطب النفسى، إذا كنتِ تريدين التخلص من هذا الشعور فعليك بالتسوق، مشيرة إلى أن الوسيلة الأفضل لمكافحة الشعور السلبى الذى ينتاب المرأة جراء الانفصال عن الحبيب أو الشريك، هى التوجه للسوق وشراء الأحذية ذات الكعب العالى. وتتابع "ولم تقتصر قائمة المشتريات على الأحذية بل شملت غيرها، أهمها الفساتين، والحقائب الثمينة ومستحضرات التجميل غالية الثمن". وتشير شيماء إلى أن التسوق هو الحل فبحسب الدراسة فإن ثلاثة أرباع المستطلعات، شعرنا براحة نفسية ورضا حين قمن بشراء ملابس، فى غضون الأسابيع الأولى التى تلت الانفصال، خاصة إذا أنفقن مبالغ كبيرة. والجدير بالذكر أن ثمة أساليب أخرى تساعد النساء على تخطى الأزمة العاطفية التى تستمر غالباً لفترة 3 أشهر، ومنها الاستماع إلى الموسيقى ومشاهدة الأفلام أو ممارسة الرياضة، إلا أن إنفاق مبالغ كبيرة على الملابس حظى بالمركز الأول بينهن.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

التسوق هو الحل الأسرع للتخلص من المشاكل العاطفية التسوق هو الحل الأسرع للتخلص من المشاكل العاطفية



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:09 2025 السبت ,01 شباط / فبراير

منذر رياحنة يتحدث عن تفاصيل أولى رواياته
 العرب اليوم - منذر رياحنة يتحدث عن تفاصيل أولى رواياته

GMT 13:19 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

محمد رمضان يستخدم الذكاء الاصطناعي بسبب "نمبر وان"

GMT 08:51 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

مي سليم تعلّق على تعاونها مع محمد هنيدي للمرة الأولى

GMT 08:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

محمد رمضان يفتح خزائن أسراره حول نشأته والشهرة والمال

GMT 12:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

ياسمين عبد العزيز تكشف عن شخصيتها في رمضان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab