الجزء المتعلق بسرعة الوقوع في الحب خاضع لمنطقة بالرأس
آخر تحديث GMT02:30:16
 العرب اليوم -

الجزء المتعلق بسرعة الوقوع في الحب خاضع لمنطقة بالرأس

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الجزء المتعلق بسرعة الوقوع في الحب خاضع لمنطقة بالرأس

واشنطن - سانا

يبدو أن مقولة الحب من أول نظرة خرافة لا أساس لها من الصحة وأن الجزء المتعلق بسرعة الوقوع في الحب خاضع لمنطقة في الدماغ. فقد نقلت يو بي اي عن دراسة علمية أجرتها جامعة شيكاغو قولها إن سرعة الوقوع في الحب تخضع لتحكم منطقة البقعة الحلوة في الدماغ المسؤولة عن الوقوع في الحب. من جهتها قالت ستيفاني كاتشيوبو مديرة مركز الإدراك ومختبر علم الأعصاب الاجتماعي بالجامعة إن الرغبة هي عبارة عن تمثيل ملموس للخبرة الحسية بينما الحب هو تمثيل معنوي وليس حسياً . وأضافت أن منطقة التلافيف الخارجية مسؤولة عن الرغبة والشهوة بينما منطقة التلافيف الداخلية مسؤولة عن أمور أكثر معنوية مثل الحب لافتة الى أن الحب يحتاج إلى وقت أطول للتفكير فيه.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الجزء المتعلق بسرعة الوقوع في الحب خاضع لمنطقة بالرأس الجزء المتعلق بسرعة الوقوع في الحب خاضع لمنطقة بالرأس



جورجينا رودريغيز تتألق بالأسود في حفل إطلاق عطرها الجديد

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:01 2024 الإثنين ,07 تشرين الأول / أكتوبر

نجمات تألقن على منصات عروض الأزياء
 العرب اليوم - نجمات تألقن على منصات عروض الأزياء

GMT 06:18 2024 الإثنين ,07 تشرين الأول / أكتوبر

الخزانة ذات الأدراج قطعة أثاث مهمة في غرفة النوم
 العرب اليوم - الخزانة ذات الأدراج قطعة أثاث مهمة في غرفة النوم

GMT 20:44 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

نحن وانتظارنا الطويل... الطويل جداً!

GMT 11:11 2024 الإثنين ,07 تشرين الأول / أكتوبر

نووي إيران... الحقيقي

GMT 23:59 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

إسرائيل تجدد هجماتها على الضاحية الجنوبية لبيروت

GMT 16:22 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

غارة تدمر مسجدا في بلدة يارون جنوبي لبنان

GMT 21:09 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

هل يمكن خلق الدولة في لبنان؟

GMT 21:26 2024 السبت ,05 تشرين الأول / أكتوبر

الأمير ويليام يكشف سبب غيابه عن الأولمبياد 2024

GMT 00:31 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

روح أكتوبر!

GMT 01:26 2024 الإثنين ,07 تشرين الأول / أكتوبر

استقالة كبيرة موظفي رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab