رباب يوسف أحبت الفن فاحترفته رغم الصعوبات
آخر تحديث GMT10:34:26
 العرب اليوم -

رباب يوسف أحبت الفن فاحترفته رغم الصعوبات

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - رباب يوسف أحبت الفن فاحترفته رغم الصعوبات

فتاة أحبت الفن فإحترفته رغم الصعوبات
القاهرة - محمد عمار

تعتبر رباب يوسف، من أبرز الفتيات اللواتي امتلكن صوتًا جميلًا، أرادت أن تصبح مطربة وحصلت على المراكز الأولى في مسابقات الأصوات المدرسية في مختلف مراحل التعليم، ولكن بعد أن وصلت إلى الجامعة، شعرت بألم في أذنها وعرفت أن بها إلتهاب كبير قد يؤثّر على حاسة السمع، بعد ذلك سافرت إلى ألمانيا حيث أجرت جراحة ناجحة هناك، وكانت خطيرة في نفس الوقت، وعندما عادت كان عليها أن تتخلى عن حلمها في أن تصبح مطربة وذلك لأن مؤثرات الصوت في الاستديو ستعود عليها بالتعب بعد ذلك .

تحدّت رباب يوسف كل شيء وأرادت أن تقوم بما تحبه ونجحت في ذلك وبدأت بعمل جدول زمني لتدريبها على الصوت بل وفازت في مسابقة الجامعات، حيث تدرس رباب الهندسة في جامعة خاصة، وتقوم رباب الآن بتسجيل أغان لها ستقوم بطرحها قريبا على "اليوتيوب"، أما أذنها فهي تخضع إلى جلسات علاج من قبل دكتور ألماني، قرّر علاجها باليوغا واستحضار الطاقة الإيجابية في الجسم من أجل إتمام علاجها، ولكن رباب تواجه مشكلة هو أن أولادها في المستقبل من الممكن أن يواجهوا مشاكل الأذن بنسبة 50 %، وختمت رباب بأنّها تفكّر في مستقبلها الفني، وأنها متأكدة بأنها ستتزوج في يوم ما وتنجب أطفالًا أصحاء   

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رباب يوسف أحبت الفن فاحترفته رغم الصعوبات رباب يوسف أحبت الفن فاحترفته رغم الصعوبات



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:23 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

السودان... تعثّر مخطط الحكومة «الموازية»

GMT 02:34 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

شهيد في قصف للاحتلال شرق رفح

GMT 16:22 2025 الأربعاء ,19 شباط / فبراير

حصيلة ضحايا الحرب على غزة تتجاوز 160 ألف شهيد ومصاب

GMT 10:14 2025 الأربعاء ,19 شباط / فبراير

الكشف عن البرومو الأول لبرنامج رامز جلال

GMT 02:32 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

انفجارات تهز مدينة أوديسا جنوبي أوكرانيا

GMT 06:15 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

غزة.. التي أصبحت محط أنظار العالم فجأة!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab