تفاصيل وفاة مصري في شهر العسل  على يد زوجته خنقًا
آخر تحديث GMT05:05:23
 العرب اليوم -

قتلت زوجها بفوطة مبللة

تفاصيل وفاة مصري في "شهر العسل " على يد زوجته خنقًا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تفاصيل وفاة مصري في "شهر العسل " على يد زوجته خنقًا

صورة ارشيفية
القاهرة - العرب اليوم

"أنا كنت بحب عشيقي قبل جوزاي... وقولت لجوزي مش عاوزاك وهو أصر يتجوزني علشان جميلة"، بهذه الكلمات اعترفت ربة منزل بتفاصيل قتل زوجها بعد 10 أيام من الزواج بمساعدة عشيقها فى تحقيقات الجهات المختصة.وأضافت المتهمة فى اعترافاتها، أنها اتفقت مع عشيقها على التخلص من المجني عليه و الزواج بأمواله بعدما كشف خيانتها، وأكدت أنها اختلقت قصة الموت الطبيعي بسبب أدوية البرد، "قمت بكتم نفسه بفوطة لعدم وجود بصمات، ثم أبلغت أسرته أنه توفي أثناء نومه".قرر قاضي  المعارضات تجديد حبس المتهمة وعشيقها 15 يوما على ذمة التحقيقات

كانت الرسالة التي استقبلها هاتف العروس، من عشيق سابق، شاب يكبرها بعامين، تعرفت عليه أثناء شرائها هاتفا محمولا من المحل الذي يعمل به في مدينة مطروح، ثم توطدت العلاقة بينهما إلى أن وقعت بينهما تجاوزات وصلت لحد لم يعد الانفصال بينهما ممكنا، لكن ظروف العشيق كانت أقوى وانفصلا، حيث حالت ظروف العشيق المادية دون الزواج."أنا كنت بحب عشيقي قبل جوزاي... وقولت لجوزي مش عاوزاك وهو أصر يتجوزني علشان جميلة"، بهذه الكلمات اعترفت ربة منزل بتفاصيل قتل زوجها بعد 10 أيام من الزواج بمساعدة عشيقها فى تحقيقات الجهات المختصة.

وأضافت المتهمة فى اعترافاتها، أنها اتفقت مع عشيقها على التخلص من المجني عليه و الزواج بأمواله بعدما كشف خيانتها، وأكدت أنها اختلقت قصة الموت الطبيعي بسبب أدوية البرد، "قمت بكتم نفسه بفوطة لعدم وجود بصمات، ثم أبلغت أسرته أنه توفي أثناء نومه".قرر قاضي  المعارضات تجديد حبس المتهمة وعشيقها 15 يوما على ذمة التحقيقاتكانت الرسالة التي استقبلها هاتف العروس، من عشيق سابق، شاب يكبرها بعامين، تعرفت عليه أثناء شرائها هاتفا محمولا من المحل الذي يعمل به في مدينة مطروح، ثم توطدت العلاقة بينهما إلى أن وقعت بينهما تجاوزات وصلت لحد لم يعد الانفصال بينهما ممكنا، لكن ظروف العشيق كانت أقوى وانفصلا، حيث حالت ظروف العشيق المادية دون الزواج.

مرت الأيام والسنوات، وتقدم شاب يدعى "البرنس" للزواج من "حنان"، فاضطرت للموافقة تحت ضغط الظروف، وقطعت صلتها بالعشيق، لكن بعد يومين من زفافها تلقت الرسالة التي قلبت كيانها، واتفقت مع عشيقها على اللقاء، ووفقا للتحقيقات، فإن الفتاة وعشيقها اتفقا على قتل الزوج، حيث دست له منوما في كوب عصير وعندما فقد الوعي اتصلت بعشيقها الذي خنقه بفوطة مبللة، ثم لاذ بالفرار بينما ظلت حنان تصرخ مستغيثة.توجهت "حنان"، وحررت المحضر رقم رقم 5996 لسنة 2020 إداري مطروح بوفاة "البرنس هاشم"، وبعد الكشف عليه في مستشفى مطروح العام لم يجزم مفتش الصحة إن كانت هناك شبهة جنائية من عدمه،

وادعت زوجته أن الوفاة طبيعية، لكن أجهزة الأمن بمطروح ارتابت في الزوجة، وبدأت التحقيق معها.ونفت الزوجة وجود شبهة جنائية، لكن التحقيقات كشفت أن زوجة البرنس كانت على علاقة منذ 7 سنوات مع شخص يعمل في "محل موبايلات"، وانقطعت علاقتها به قبل زواجها، وبعد زوجها بـ10 أيام تقريبا تواصلت معه مرة أخرى واتفقا على قتل "البرنس".وجاء في التحريات أنه في يوم الواقعة اشترى عشيق "زوجة البرنس" منوما بعد أن وضع خطة محكمة لقتله، وبعد تناول البرنس المنوم مع دواء النزلة الشعبية التي أعطته له زوجته دون علمه، قيَّدت يديه وقدميه بحبل لعدم المقاومه، ثم صعد عشيقها وخنقه بـ"فوطة مبللة بالماء" ثم شنقه بالإيشارب، وتخلص من أدوات الجريمة.

وذكرت التحريات أنه بحسب الخطة الموضوعة، صرخت الزوجة "البرنس مات"، ونقلت الجثة إلى مستشفى مطروح العام لمحاولة إنقاذه، لكنه لفظ أنفاسه الأخيره قبل وصوله إلى المستشفى.وتمكنت النيابة العامة من فك اللغز، وصدر قرار بضبط وإحضار الزوجة وعشيقها، واعترفا بالواقعة كاملة، وجرى تمثيلها، وصدر قرار بحبسهما 4 أيام على ذمة التحقيقات ثم تم التجديد لهما 15 يومًا.

 قد يهمك أيضاّ : 

القضاء المصري يحيل أوراق هشام عشماوي و36 آخرين من تنظيم "بيت المقدس" للمفتي

محاكمة 34 متهمًا بإقتحام "قسم التبين" في مصر الثلاثاء

 

 

 

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تفاصيل وفاة مصري في شهر العسل  على يد زوجته خنقًا تفاصيل وفاة مصري في شهر العسل  على يد زوجته خنقًا



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 03:09 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

عدوان جوي إسرائيلي يستهدف الحدود السورية اللبنانية
 العرب اليوم - عدوان جوي إسرائيلي يستهدف الحدود السورية اللبنانية

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة
 العرب اليوم - ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 02:40 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

القهوة والشاي الأسود تمنع امتصاص الحديد في الجسم
 العرب اليوم - القهوة والشاي الأسود تمنع امتصاص الحديد في الجسم

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان

GMT 10:02 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

اثنان فيتو ضد العرب!

GMT 11:05 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد صلاح يعبر عن استيائه من إدارة ليفربول ويقترب من الرحيل

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 11:15 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

شيرين عبد الوهاب توضح حقيقة حفلها في السعودية

GMT 07:07 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

كندا تؤكد رصد أول إصابة بالسلالة الفرعية 1 من جدري القردة

GMT 17:19 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

رامي صبري يكشف سبب شهره تووليت

GMT 17:21 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

عمرو سعد يكشف سبب ابتعاده عن الإعلام
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab