تعرف على أغرب جرائم الاغتصاب في العالم آخرها التحرش بفتاة في الشارع
آخر تحديث GMT04:51:58
 العرب اليوم -

تعرف على أغرب جرائم الاغتصاب في العالم آخرها التحرش بفتاة في الشارع

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تعرف على أغرب جرائم الاغتصاب في العالم آخرها التحرش بفتاة في الشارع

جريمة الاغتصاب
الرباط - العرب اليوم

أعاد مقطع فيديو صادم، يوثّق محاولة شاب اغتصاب فتاة قاصر بطريقة وحشية في الشارع وبصفة علنية في إحدى المدن المغربية، إلى الأذهان الحالات الكثيرة التي نشهدها ونسمع عنها يوميًا من هتك أعراض الفتيات علي يد ذئاب بشرية، وآخر أشهر الوقائع التي أثارات الرأي العام العالمي قصة ملياردير شهير تم إلقاء القبض عليه منذ أيام بتهمة اغتصاب مراهقة.

في الواقعة الأولى ظهر في الفيديو الشاب يحاول نزع ملابس الفتاة ويقوم بلمسها بطريقة غير أخلاقية في مناطق حساسة بجسدها، رغم توسلاتها له بتركها وشأنها غير أنّه لم يكترث لصراخها واستمر في تجريدها من ملابسها بالقوّة في حين اكتفى صديقه بتوثيق المشهد، وبعد انتشار الفيديو، استحضر المغاربة حادثة محاولة الاغتصاب الجماعي التي تعرضت لها فتاة مختلّة عقليًا في حافلة نقل عمومي من قبل مجموعة من الشباب الذين قاموا بتوثيق جريمتهم على شريط فيديو ونشره على مواقع التواصل الاجتماعي، شهر أغسطس الماضي.

أما الواقعة الثانية عندما ألقي القبض على ديفيد ماثيوز، المليونير حمى بيبا ميدلتون كاتبة بريطانية شهيرة وشقيقة دوقة كامبردج، في باريس، للاشتباه في قيامه باغتصاب مراهقة منذ عقدين من الزمان واحتجزت الشرطة الفرنسية الثري ديفيد ماثيوز 74 عامًا بسبب مزاعم باعتدائه على قاصرة في فترة التسعينات.

وألقى القبض على ماثيوز من قبل الشرطة في مطار باريس أورلي عندما وصل يوم الثلاثاء وأبلغ القضاة في العاصمة الفرنسية، وقضى ماثيوز 48 ساعة في حجز الشرطة، حيث تم استجوابه من قبل رجال شرطة متخصصين، ثم نقل إلى قصر العدل في وسط المدينة لمحاكمته على إثر هذه الادعاءات.

كما نستعرض بعض أشهر وقائع الاغتصاب التي تعرض لها أطفال في مقتبل عمرهم في عده بلاد.

فتاة المعادي
من الحوادث الأكثر شهرة في ثمانينيات القرن الماضي، ففي 1985 التي عرفت إعلاميًا بـ «فتاة المعادي» حيث اغتصبت فتاة على يد أربعة من عمال البناء بعدما انتهت فترة عملهم ليلًا، حيث رأى عمال البناء الفتاة بصحبة شاب في وضع غير لائق فقرروا اغتصاب الفتاة واحدًا تلو الآخر، وأصدرت المحكمة حكمها سريعًا بإعدام العمال في ذلك الوقت.

فتاة إمبابة
وقعت بعد حادثة فتاة المعادي بفترة قصيرة، حيث بدأت باختطاف سيدة من 7 رجال، من أمام زوجها ومحامي، وأخذوها إلى «عِشّة» واغتصبوها.

فتاة العتبة
في 1992، وقعت حادثة فتاة العتبة حيث تم اغتصابها في مكان عام أثناء انتظارها الأتوبيس، حيث شعرت الفتاة بيد تلمسها فصرخت طالبة النجدة، ولكنها سقطت حيث أصبحت مباحة لكل من كانوا في المكان.

فتاة مصر الجديدة
وقعت في 2008، داخل سيارة ميكروباص، حيث قيد الضحية 4 أشخاص، واغتصبوها وقتلوها حيث فوجئت الفتاة بالميكروباص يقف أمامها وهددها السائق بـ«مطواة»، ثم اصطحبوها إلى منزل أحد الجناة واغتصبوها ثم تخلصوا منها.

حادثة الطفلة زينة
في تلك القضية استخدم فيها المجرم طريقة الإغراء حيث أغرى الجاني ضحيته الطفلة زينة بمشاهدة كلب الجيران، وفور وصولهم إلى سطح المنزل اغتصبها، ثم ألقاها من سطح العقار، فتحولت من حادثة اغتصاب إلى قتل.

حادثة الطفلة جنا
طفلة رضيعة تبلغ من العمر عام و8 أشهر، والتي تعد الأبشع بين القصص، حيث تم اغتصبت جنا علي يد عامل يسكن بجوارهم، حيث اختطفها واغتصبها وأصيبت بنزيف حاد وتم نقلها إلى المستشفى.

كما تزايدت في الآونة الأخيرة جرائم القتل والاغتصاب في جميع أنحاء العالم، حتى باتت أنباء سقوط الضحايا من الفتيات والفتيان خاصة صغار السن منتشرة في جميع وسائل الإعلام، لتمثل دليلًا قاطعًا على وحشية بعض البشر ومن تلك الوقائع التي حدثت في عده دول حول العالم.

تلميذ باكستاني
أطلقت الشرطة الباكستانية سراح طفل يبلغ من العمر 8 أعوام، بعد إلقاء القبض عليه بتهمة اغتصاب سيدتين، ووفق صحيفة "تربيون"، في ديسمبر 2012، ألقت الشرطة القبض على شقيقه وعمه أيضًا لتورطهم في الجريمة، ويقال إن الطفل، لم تذكر اسمه، خطف السيدتين بمساعدة شقيقه وعمه اللذين اغتصبا الضحيتين معه وتركوهما في حقل.

وبعد كل ذلك، عاد الطفل إلى مدرسته، وبعد إلقاء القبض عليه اعتبرته الشرطة العقل المدبر للجريمة لذهابه إلى المدرسة وكأن شيئًا لم يكن.

اغتصاب مدرسة ثانوي
في 24 أكتوبر 2009، تعرضت طالبة عمرها 15 عامًا للضرب والاغتصاب الجماعي أثناء عودتها من مدرستها، على يد 6 رجال كبار وأولاد صغار لمدة ساعتين متواصلتين، بعد أن استدرجها أحد زملائها للذهاب معه في نزهة بحديقة قريبة من المدرسة.

وشاهد عدد كبير من العامة الحادث ولكنهم امتنعوا عن مساعدة الفتاة، واهتموا بتسجيل مقاطع فيديو للمشهد، وبعدها تُركت الفتاة فاقدة للوعي في الحديقة وتم نقلها جوًا إلى المستشفى بطائرة هليكوبتر.

ضحية القطيف
في عام 2006، وقعت مراهقة عمرها 18 عامًا ضحية لعصابة في مدينة القطيف السعودية مكونة من 7 رجال، بينهم صديق سابق لها، وبدلًا من محاكمة الجناة حكمت السلطات السعودية على الضحية بـ90 جلدة بتهمة لقاء رجل غريب دون "محرم"، فلجأت الفتاة إلى جذب الاهتمام بقضيتها مما تسبب في تكثيف الحكم ضدها لـ 200 جلدة والسجن 6 أشهر بدعوى أن حادث الاغتصاب لم يكن ليقع إذا لم تلتق الشاب الغريب بمفردها.

طرد الأرواح
تعرضت سيدة من مقاطعة غوانغدونغ الصينية، قدمت بلاغًا في الشرطة ضد الدجال "وانج جيان جون" بتهمة معاشرتها جنسيًا بحجة طرد الروح الشريرة التي تسكنها، وقامت السيدة بإبلاغ الشرطة بعدما دفعت لهذا المغتصب 20 ألف ين لإيقاع مديرها في حبها.

عصابة سومطرة
في أبريل 2016، تعرضت طالبة إندونيسية عمرها 14 عامًا للاغتصاب الجماعي على يد 14 رجلًا اختطفوها إلى الغابة وقتلوها بعد الاعتداء عليها، تم العثور على جثة الطفلة "يوين" عارية ومربوطة في الغابة، وكشفت التحقيقات أن مرتكبي الجريمة جميعهم تحت سن الـ18، وكانوا في حالة "سكر" وقت ارتكاب جريمتهم.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعرف على أغرب جرائم الاغتصاب في العالم آخرها التحرش بفتاة في الشارع تعرف على أغرب جرائم الاغتصاب في العالم آخرها التحرش بفتاة في الشارع



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 03:27 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

فلورنسا الإيطالية تتخذ تدابير لمكافحة السياحة المفرطة
 العرب اليوم - فلورنسا الإيطالية تتخذ تدابير لمكافحة السياحة المفرطة

GMT 20:15 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

جعجع يُطالب حزب الله إلقاء سلاحه لإنهاء الحرب مع إسرائيل
 العرب اليوم - جعجع يُطالب حزب الله إلقاء سلاحه لإنهاء الحرب مع إسرائيل

GMT 22:43 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

حسين فهمي يعرب عن دعمه للأفلام الفلسطينية واللبنانية
 العرب اليوم - حسين فهمي يعرب عن دعمه للأفلام الفلسطينية واللبنانية

GMT 03:43 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

ليلة ليلاء؟!

GMT 07:03 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الكشف عن وجود علاقة بين النوم المبكر وصحة أمعاء طفلك

GMT 03:23 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

تناول المكسرات يوميًا يخفض خطر الإصابة بالخرف

GMT 08:21 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

ذكرى عيد الجهاد!

GMT 13:15 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل 7 جنود إسرائيليين في تفجير مبنى مفخخ جنوب لبنان

GMT 12:42 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد تكالة يُنتخب رئيساً للمجلس الأعلى للدولة في ليبيا

GMT 13:13 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

ريال مدريد يدرس ضم أرنولد من ليفربول في يناير القادم

GMT 08:02 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الرياض... بيانٌ للناس

GMT 13:51 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

برشلونة يعلن إصابة أنسو فاتي وغيابه 4 أسابيع

GMT 11:44 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

"فيتنام أيرلاينز" بصدد شراء 50 طائرة في النصف الأول من 2025

GMT 20:36 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

إسعاد يونس تتمنى أن يجمعها عمل مسرحي بشريهان

GMT 10:43 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

عملة البيتكوين تقترب من 90 ألف دولار بعد انتخاب ترامب

GMT 10:41 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

ليفربول يفقد أرنولد أسبوعين ويلحق بموقعة ريال مدريد

GMT 11:11 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

هاني سلامة وياسمين رئيس يجتمعان مجددا بعد غياب 12 عاما

GMT 13:36 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

أمازون تؤكد تعرض بيانات موظفيها للاختراق من جهة خارجية

GMT 13:40 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الصين تطلق قمرا صطناعيا جديدا لرصد انبعاثات غاز الميثان

GMT 17:33 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل شخصين في الغارة الإسرائيلية على مدينة صور جنوبي لبنان

GMT 03:50 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

قمة الرياض.. لغة قوية تنتظر التنفيذ
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab