أم تصرح في لوعة باحثة عن رضيعها دون جدوى الذي غاب إلى الأبد في البحر
آخر تحديث GMT04:23:50
 العرب اليوم -

بعد تعرض قارب كان يحملها مع عشرات المهاجرين للغرب

أم تصرح في لوعة باحثة عن رضيعها دون جدوى الذي غاب إلى الأبد في البحر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أم تصرح في لوعة باحثة عن رضيعها دون جدوى الذي غاب إلى الأبد في البحر

البحر الأبيض المتوسط
القاهره_العرب اليوم

رصدت لقطات فيديو مشهدا مفجعا لأم تصرخ في لوعة باحثة دون جدوى عن رضيعها الذي غاب للأبد في عرض البحر، بعدما تعرض قارب كان يحملها مع عشرات المهاجرين الآخرين للغرق في مياه البحر الأبيض المتوسط.وتسمع في الفيديو صرخات الأم التي راحت تنتحب في جزع: "لن أرى طفلي. لقد فقدت طفلي. لماذا أنا؟ أين طفلي؟" وذلك في نداءات يائسة وجهتها للمنقذين على متن زورق تابع لمنظمة Open Arms الإسبانية الخيرية.

ويمكن رؤية الأم، التي لم يكشف عن هويتها، وهي تستند على حافة القارب، تصرخ وتحدق بيأس في المياه، حيث تجري عمليات إنقاذ مهاجرين آخرين، كما يمكن رؤية زورق آخر، يحمل عددا من المهاجرين، بينما يحاول آخرون الصعود إليه من البحر، وفي هذا الصدد أعلنت منظمة الأذرع المفتوحة (Open Arms) أن القارب كان يحمل نحو 100 مهاجر حين تعرض للغرق قبالة الساحل الليبي، بينما استمرت عملية الإنقاذ طوال الليل.

قد يهمك أيضا:

تجديد حبس والدي طفل القليوبية الرضيع 15 يومًا على ذمة التحقيقات
تفاصيل جديدة تظهر في قضية وفاة "رضيع طوخ"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أم تصرح في لوعة باحثة عن رضيعها دون جدوى الذي غاب إلى الأبد في البحر أم تصرح في لوعة باحثة عن رضيعها دون جدوى الذي غاب إلى الأبد في البحر



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab