كيت ميدلتون تدخل مرحلة الولادة
آخر تحديث GMT22:42:15
 العرب اليوم -

كيت ميدلتون تدخل مرحلة الولادة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - كيت ميدلتون تدخل مرحلة الولادة

لندن - وكالات

أخيراً الحدث المنتظر في القصر الملكي حيث تم نقل دوقة كامبريدج الى مستشفى سانت ماري في لندن استعداداً لقدوم المولود الملكي وفقا لقصر كنسينغتون في لندن. حيث تم نقل كيت ميدلتون بالسيارة من قصر كنسينغتون في لندن إلى جناح ليندو في مستشفى سانت ماري. والآن بعد أن استقرت في جناح الولادة ينتظر قصر باكنغهام قدوم المولود الملكي. يذكر بأن مستشفى سانت ماري هو نفس المكان الذى ولد بها الأمير ويليام والأمير هاري, ونقلاً عن الأمير ويليام فإنه ينوي دخول غرفة الولادة مع كيت كما فعل والده الأمير تشارلز مع الأميرة الراحلة ديانا. ونقلاً عن الدكتور آلان سنتا أحد الأطباء المساعدين في الولادة أن الدوقة تتمنى أن تكون ولادتها طبيعية ويذكر أن كيت تريد اللجوء الى تقنية "التنويم المغنطيسي" لولادة أسهل. وتقتضي البروتوكولات الملكية عند ولادة الطفل يتم تدوين مجموعة من المعلومات حول جنس المولود و وزنه وحالته الصحية يتم وضعها في ظرف يحمله أحد الأشخاص الى قصر  باكنغهام ليتم إعلان ولادة المولود الملكي. بالإضافة الى الجنس والوزن قد تحمل الورقة معلومات اخرى حول تصرف الطفل في لحظة ولادته يذكر أن الورقة التى كانت تخص الأمير ويليام ذكرت بأنه "طفل مفعم بالحيوية". الشئ الوحيد الذى قد لا تحتويه هذه الورقة هي اسم المولود والذى سيتم الإعلان عنه في الوقت المناسب.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كيت ميدلتون تدخل مرحلة الولادة كيت ميدلتون تدخل مرحلة الولادة



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 13:03 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

هالة صدقي تعلن أسباب هجرتها من القاهرة

GMT 16:57 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

قصي خولي يكشف مصير مسلسله مع نور الغندور

GMT 13:06 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

محمد سعد يحتفل بنجاح "الدشاش" بطريقته الخاصة

GMT 17:18 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

القوى العظمى.. يوتوبيا أم ديستوبيا؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab