المرأة السعودية تتألق على الساحة الثقافية والإجتماعية
آخر تحديث GMT02:14:05
 العرب اليوم -

المرأة السعودية تتألق على الساحة الثقافية والإجتماعية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - المرأة السعودية تتألق على الساحة الثقافية والإجتماعية

الرياض ـ وكالات

ان للمرأة السعودية حضوراً ثقافياً واضحاً خلال السنوات الأخيرة، رغم صراعها المتصل مع القوى المكبلة الثلاث: التفسير المتشدد للدين، والقيم العربية الذكورية البالغة المحافظة، وغياب القوانين العصرية في مجالات مهمة لحماية حقوقها. الصالونات الثقافية النسائية في مقدمة الجهد النسائي لتوحيد الصف وإثبات الوجود. وتعتبر مدينة جدة أول مكان في المملكة يشهد قبل نحو ثلاثين عاماً ميلاد أول صالون ثقافي نسائي، لتعم الظاهرة بعد ذلك عدة مدن، حتى لا تعدم هذه الحواضر السعودية حالياً صالوناً أو أكثر، حيث قدر عددها قبل عامين بنحو 16 صالوناً، مع تصدر مكة المكرمة مدن المملكة في عدد الصالونات الثقافية النسائية، تليها جدة ثم المدينة المنورة والرياض والمنطقة الشرقية. ويذكر أن من أوائل هذه الصالونات صالون الفنانة التشكيلية "صفية بن زقر"، وصالون د. مها فتيحي، وصالون الشاعرة سارة الخثلان في الدمام. وتقول د. فتيحي إن فكرة تأسيس الصالون كانت تراودها منذ الطفولة، ومنذ الشباب، و"صادف أن زارتنا المتخصصة في الدراسات الشرق أوسطية الأميركية د. مريم كوك للالتقاء بمثقفات سعوديات وأديبات، ولم يكن لنا مكان يجمعنا، وعرضت أن يكون منزلي هو الصالون، وتمت دعوة الأديبات والمثقفات، وكن حوالي 50 سعودية ما بين أديبة وكاتبة".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المرأة السعودية تتألق على الساحة الثقافية والإجتماعية المرأة السعودية تتألق على الساحة الثقافية والإجتماعية



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 23:14 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

نتنياهو يقدم "البيجر الذهبي" هدية لترامب
 العرب اليوم - نتنياهو يقدم "البيجر الذهبي" هدية لترامب

GMT 13:03 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

هالة صدقي تعلن أسباب هجرتها من القاهرة

GMT 16:57 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

قصي خولي يكشف مصير مسلسله مع نور الغندور

GMT 13:06 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

محمد سعد يحتفل بنجاح "الدشاش" بطريقته الخاصة

GMT 17:18 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

القوى العظمى.. يوتوبيا أم ديستوبيا؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab