أمينة السبوعي بقائي في السجن أفضل من معايشتي للديكتاتورية الدينية في تونس
آخر تحديث GMT19:55:02
 العرب اليوم -

أمينة السبوعي: بقائي في السجن أفضل من معايشتي للديكتاتورية الدينية في تونس

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أمينة السبوعي: بقائي في السجن أفضل من معايشتي للديكتاتورية الدينية في تونس

تونس - العرب اليوم

أكدت الناشطة التونسية في منظمة "فيمن" أمينة السبوعي، في تصريح لها على لسان محاميها "أنها في كامل قواها العقلية"، وذلك ردا على اتهامات وجهت لها بأنها "تعاني من مشاكل نفسية". وقالت السبوعي في رسالة توجهت بها إلى الشعب التونسي، أوردتها قناة "العربية" الإخبارية اليوم، إن "بقاءها بالسجن أفضل من معايشتها لديكتاتورية دينية في تونس" على حد تعبيرها. ومن المقرر أن يتم إحالة الناشطة التونسية في منظمة "فيمن" أمينة السبوعي قريبا للمحكمة بتهمة "هتك حرمة المقابر"، وذلك وسط مطالب حقوقية بغلق ملفها والإفراج عنها. وتم توقيف أمينة البالغة من العمر 19 عاما لرسمها كلمة "فيمن" على سور مقبرة في مدينة القيروان وسط تونس؛ احتجاجا على تجمع سلفي، كان من المزمع تنظيمه يومها في المدينة وتم منعه عن طريق الشرطة. وتم توجيه تهمة "تدنيس مقبرة والاعتداء على الأخلاق الحميدة" لأمينة، حيث يصل الحكم في تلك التهم على التوالي إلى السجن عامين والسجن ستة أشهر. ويمكن "أن يتم تشديد الأحكام، في حال دانة أمينة بالعمل ضمن تشكيل عصابة منظمة"، وفق تصريحات لمحاميها. شاهد المحتوى الأصلي علي بوابة الفجر الاليكترونية - أمينة السبوعي: "بقائي بالسجن أفضل من معايشتي للديكتاتورية الدينية في تونس

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أمينة السبوعي بقائي في السجن أفضل من معايشتي للديكتاتورية الدينية في تونس أمينة السبوعي بقائي في السجن أفضل من معايشتي للديكتاتورية الدينية في تونس



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 13:03 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

هالة صدقي تعلن أسباب هجرتها من القاهرة

GMT 16:57 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

قصي خولي يكشف مصير مسلسله مع نور الغندور

GMT 13:06 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

محمد سعد يحتفل بنجاح "الدشاش" بطريقته الخاصة

GMT 17:18 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

القوى العظمى.. يوتوبيا أم ديستوبيا؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab