ما الطرق الكفيلة بترغيب الأبناء في المدرسة والدراسة
آخر تحديث GMT22:48:58
 العرب اليوم -

ما الطرق الكفيلة بترغيب الأبناء في المدرسة والدراسة؟

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ما الطرق الكفيلة بترغيب الأبناء في المدرسة والدراسة؟

ترغيب الأبناء في المدرسة والدراسة
القاهرة ـ العرب اليوم

ينشغل الكثير منا بالعودة إلى المدرسة ومتطلباتها وتوفير لوازمها، غافلا تأثير هذه العودة على نفسية الأبناء، خاصة صغار السن.

تظهر بعض السلوكيات غير الصحيحة لدى بعض الأبناء عند ابتداء العام الدراسي كالغضب والعنف ومحاولة إيجاد أعذار مفبركة للغياب عن مقاعد الدراسة، ناهيك عن مشاكل صغار السن الذين يبتعدون عن أحضان أمهاتهم لأول مرة ليواجهوا عالما خارجيا لم يكن ضمن حساباتهم.

وقد يلجأ بعض الأبناء - خاصة الكبار منهم - إلى التوجه لأماكن التسلية والترفيه بدل مقاعد الدراسة دون معرفة ذويهم.

كيف نحبب أبناءنا في المدرسة؟ وهل ترى أن التشديد في الدراسة والتعليم سبب من أسباب الهرب من المدرسة؟ وهل الخلل يكمن في البيت أم المدرسة؟ أم في الاثنين معا؟ وما الطرق الكفيلة بترغيب الأبناء في الدراسة؟

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ما الطرق الكفيلة بترغيب الأبناء في المدرسة والدراسة ما الطرق الكفيلة بترغيب الأبناء في المدرسة والدراسة



GMT 06:23 2024 الإثنين ,14 تشرين الأول / أكتوبر

لماذا يتنمر الأطفال على الآخرين؟ وكيف نوقفهم؟

GMT 22:47 2024 الجمعة ,11 تشرين الأول / أكتوبر

كيف تربي طفلك الذكي ليصبح استثنائياً

GMT 17:49 2019 الجمعة ,14 حزيران / يونيو

كيف تعرفي أن طفلك يعاني من صعوبات التعلم؟

GMT 22:48 2019 السبت ,08 حزيران / يونيو

ما هي مواصفات الحقيبة والحذاء والزي المدرسي؟

GMT 22:45 2019 السبت ,08 حزيران / يونيو

هل تؤثر فترة الحضانة على سلوك الأطفال؟

نجوى كرم بإطلالات استثنائية وتنسيقات مبهرة في "Arabs Got Talent"

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:35 2024 الجمعة ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

مكون غذائي يساهم في تسريع تعافي العضلات بعد ممارسة الرياضة

GMT 06:41 2024 الجمعة ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

إيلون ماسك.. المقامر

GMT 14:37 2024 الجمعة ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

تراجع أسعار النفط مع توقع ضعف الإعصار رافائيل

GMT 17:17 2024 الجمعة ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

باير ليفركوزن يمدد عقد المغربي أمين عدلى حتى عام 2028

GMT 01:38 2024 السبت ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

منظمة الصحة العالمية تترقب إجلاء أكثر من مئة مريض من غزة

GMT 08:38 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

كندة علوش تعود لموسم دراما رمضان 2025 عقب غياب ثلاث سنوات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab