الثورات العربية مادة للتدريس في الجامعة الأميركية في القاهرة
آخر تحديث GMT08:14:24
 العرب اليوم -

الثورات العربية مادة للتدريس في الجامعة الأميركية في القاهرة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الثورات العربية مادة للتدريس في الجامعة الأميركية في القاهرة

القاهرة ـ وكالات

أطلقت الجامعة الأميركية في القاهرة هذا الشتاء مادة دراسية بعنوان "الثورات في العالم العربي" قام بتدريسه أستاذ العلوم السياسية في الجامعة د. وليد قزيحة،. حيث ألتحق بالمادة 12 طالب والذين قاموا في ثلاثة أسابيع متصلة بقراءة واستيعاب العشرات من المقالات التي تناولت الربيع العربي. ويشير الدكتور قزيحة أن الهدف من هذه المادة هو تعريف الطلاب بالسياسة المعاصرة في المنطقة وأضاف أن العديد منهم أنتهوا من هذه المادة بموضوعات بحث لأطروحاتهم في العلوم السياسية. وتركز المادة تركيزاً كبيراً على الثورات المصرية والسورية. يقول قزيحة: "كان التركيز الرئيسي على مصر وسوريا لأن كل منهما لديه وزن كبير في المنطقة. وأوضح: "ما يحدث في سورية، كما رأينا، له تداعيات ليس فقط في الأردن وفلسطين والعراق ولكن أيضاً خارج الوطن العربي في إيران وتركيا." وكجزء من المادة، قام الطلاب بدراسة ما هي الثورة و كيف تختلف عن غيرها من الأنواع الأخرى من الصراعات والانتفاضات. تقول جيلان طوبار، طالبة العلوم السياسية وإحدى الدارسات في هذه المادة: "إطلعنا على العوامل التي أدت إلى الثورة في مصر، كما ناقشنا أيضاً كيف أن القوى الاجتماعية السائدة مثل المجلس الأعلى للقوات المسلحة وجماعة الإخوان المسلمين قادت البلاد بطرق جعلت مصطلح "ثورة" يبدو أقل ملائمة مما يجب أن تكون."

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الثورات العربية مادة للتدريس في الجامعة الأميركية في القاهرة الثورات العربية مادة للتدريس في الجامعة الأميركية في القاهرة



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة
 العرب اليوم - زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 05:19 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يثبت سعر الفائدة عند 15%

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

القضية والمسألة

GMT 09:43 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

استعادة ثورة السوريين عام 1925

GMT 09:18 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الكتاتيب ودور الأزهر!

GMT 10:15 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

لماذا ينضم الناس إلى الأحزاب؟

GMT 18:11 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

النصر يعلن رسميا رحيل الإيفواي فوفانا إلى رين الفرنسي

GMT 18:23 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

حنبعل المجبري يتلقى أسوأ بطاقة حمراء في 2025

GMT 21:51 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

انفجار سيارة أمام فندق ترامب في لاس فيغاس

GMT 22:28 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

27 شهيدا في غزة ومياه الأمطار تغمر 1500 خيمة للنازحين

GMT 19:32 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صاعقة تضرب مبنى الكونغرس الأميركي ليلة رأس السنة

GMT 10:06 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صلاح 9 أم 10 من 10؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab