جمهرة موسوعة معرفية مركزة بمفهوم مبتكر
آخر تحديث GMT16:58:50
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء لسكان عدد من المناطق في صور ويأمرهم بالتوجه إلى شمال نهر الأولي الدفاع الجوي الأوكراني يعلن إسقاط 50 مسيرة روسية من أصل 73 كانت تستهدف مواقع أوكرانية الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا
أخر الأخبار

"جمهرة" موسوعة معرفية مركزة بمفهوم مبتكر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "جمهرة" موسوعة معرفية مركزة بمفهوم مبتكر

موسوعة جمهرة
القاهرة - العرب اليوم

أعلن القائمون على موسوعة “جمهرة” اليوم عن إطلاق الموقع رسميًا على شبكة الإنترنت. وتأتي هذه الخطوة بعد النجاح الكبير الذي شهدته الفترة التجريبية لاسيما مع تسجيل 9 ألاف عضو، قدموا عددًا كبيرًا من الموضوعات الملفتة.

ويأتي الإطلاق الرسمي لموقع جمهرة في خطوة طموحة لتجسيد موسوعة معرفية يصنعها الجمهور، يثريها بمعلومات وحقائق مركزة في كل صنوف المعرفة، يوثقها ويستفيد منها ويشاركها.

وتعتمد جمهرة على مبدأ الإيجاز والاختصار مع تكثيف الفائدة، لذا فمحتواها عبارة عن منشورات لا يزيد عدد أحرف كل واحد منها عن 600 حرف، أي بحدود 100 كلمة، ولا تقل عن 130 حرفاً، تصنف تلك المنشورات ضمن “تصنيف رئيسي” واحد و”مواضيع”، كل موضوع يتسع لعدد غير محدد من المنشورات، ليكون ممكناً للقراء متابعة ما يهتمون له فقط والحصول على جرعتهم اليومية من المعرفة خاصة بهم وباهتماماتهم.

وقال أحمد حذيفة، المدير التنفيذي لموسوعة جمهرة: “نهدف للمساهمة في نشر المعرفة بالوطن العربي، وجعل اكتساب المعرفة جزء من حياة مستخدمي الإنترنت العرب اليومية عن طريق نشر المعلومات بشكل مبسط ليجعلها أسهل في القراءة والنقاش والمشاركة”. وأضاف: “ونسعى أيضًا لإثراء المحتوى العربي على الإنترنت والذي لا تتجاوز نسبته 3% وفقًا لأكثر التقارير الرسمي تفاؤلاً”.

وأضاف حذيفة: “نؤمن في جمهرة بأن المعرفة هي القوة، ونريد أن نساهم في الجهود العالمية الساعية إلى تنظيم المعلومات على شبكة الإنترنت وضخ المعلومات الصحيحة الموثوقة للتقليل من نسبة “الهراء” والسخام والمعلومات المغلوطة”.

وتشجّع جمهرة مستخدمي الإنترنت على القراءة وتحثهم على المطالعة، عبر تكوينها مصدراً مهمًا للمعلومات الصحيحة التي يمكن مطالعتها والاستفادة منها دون ملل وفي أي مكان وأي وقت، وفي مختلف الظروف.

ويمكن لأي شخص قراءة محتوى جمهرة بدون الحاجة لتسجيل عضوية، حيث رتبت المعلومات ضمن تصنيفات رئيسية وموضوعات فرعية تسهّل من الوصول للمحتوى، على أن التسجيل يمنح الأعضاء إمكانية متابعة الموضوعات التي يفضلونها، والتفاعل مع بقية مجتمع المنصة. ويستطيع أي عضو المساهمة بموسوعة جمهرة وإثرائها بإضافة المعلومات والحقائق إما بترجمتها أو باقتباسها مما يقرأ ويطالع في المواقع الموثوقة.

وتخضع جميع المنشورات في جمهرة إلى التدقيق على ثلاثة مراحل، إذ وبعد أن يضيف المساهمون الأعضاء المعلومة، يتلقاها “فريق التحرير” ويتأكد من صلاحيتها للنشر المبدئي، حيث يتأكد من اعتماد المعلومة على مصدر معتبر، ويتأكد من سلامة صياغتها ومن وجود عنوان وصورة وتصنيفها بشكل سليم، ثم ينشرها إن وافقت معايير جمهرة الأولية، بعد ذلك يقوم “فريق التدقيق اللغوي” بالتأكد من سلامة المعلومة لغوياً ويصححها ويزيل أي ركاكة فيها، بعد ذلك تأتي مهمة “فريق الباحثين” الذي يتأكد من صحة المعلومة بدرجة 100% ويعززها بالمصادر، فإن لاحظ أنها غير صحيحة يوصي بإزالتها، وإن تأكد من صحتها يضع عليها شارة الموثوقية.

وجمهرة هو الموقع الوحيد الذي يضع على المعلومة “شارة موثوقية”، والتي تهدف إلى إشعار القارئ بطمأنينة حول صحة ما يقرأ ويطالع في ظل الكم الهائل من المعلومات الغير صحيحة التي تزخر بها شبكة الإنترنت عموماً وشبكات التواصل الاجتماعي خصوصاً.

تتخذ جمهرة عبارة “قيمة المرء ما يعرفه” شعاراً لها، وهي للأديب العربي الجزائري ابن رشيد القيرواني (390-456 هـ). وكلمة “جمهرة”، وهي تعني “موسوعة”، وقد كان أسلافنا العرب يسمون معاجمهم وموسوعاتهم بهذا الاسم، مثل كتاب “جمهرة أشعار العرب” لأبي زيد القرشي (170 هـ)، و”جمهرة اللغة” لأبو بكر بن دريد الأزدي (321هـ) و”جمهرة الأمثال” لأبو هلال العسكري (395هـ) وغيرها، وقد فضلها علماء وأدباء مشاهير كالعلامة “محمود شاكر” على كلمة “دائرة المعارف” المترجمة عن كلمة Encyclopedia.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جمهرة موسوعة معرفية مركزة بمفهوم مبتكر جمهرة موسوعة معرفية مركزة بمفهوم مبتكر



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 21:53 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب يناقش إبعاد بعض وسائل الإعلام من البيت الأبيض مع نجله
 العرب اليوم - ترامب يناقش إبعاد بعض  وسائل الإعلام من البيت الأبيض مع نجله

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان
 العرب اليوم - الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 09:20 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد
 العرب اليوم - كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد

GMT 08:52 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

كيا EV3 تحصد لقب أفضل سيارة كروس أوفر في جوائز Top Gear لعام 2024
 العرب اليوم - كيا EV3 تحصد لقب أفضل سيارة كروس أوفر في جوائز Top Gear لعام 2024

GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 17:07 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

نيكول سابا وياسمين عبد العزيز يجتمعان في رمضان 2025

GMT 22:12 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

هنا شيحة تكرر تعاونها مع محمد هنيدي في رمضان 2025

GMT 09:12 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

انتقادات حادة لمسلسل صبا مبارك "وتر حساس"

GMT 09:20 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد

GMT 00:07 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل وحزب الله تتبادلان الاتهامات بخرق وقف إطلاق النار

GMT 13:41 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

«وباء العنف الجنسي» في حرب السودان

GMT 13:18 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة

GMT 10:42 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران والدور الجديد لـ«حزب الله»

GMT 10:44 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إلى الكويت لحضور “قمة الخليج 45”

GMT 13:44 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

لمن يهتف المتظاهرون؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab