نتائج علمية تؤكد أن الهرمونات تدفع الناس إلى الكذب
آخر تحديث GMT06:44:15
 العرب اليوم -

نتائج علمية تؤكد أن الهرمونات تدفع الناس إلى الكذب

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - نتائج علمية تؤكد أن الهرمونات تدفع الناس إلى الكذب

الهرمونات قد تدفع الناس إلى الكذب
موسكو ـ العرب اليوم

بينت نتائج دراسة علمية أن ارتفاع مستوى بعض الهرمونات في الجسم يدفع الناس إلى الكذب.

وأجرى علماء في الغرب دراسة علمية اشترك فيها 117 متطوعا بهدف تحديد العلاقة بين مستوى الهرمونات في الجسم والكذب.

وأخذ الباحثون عينات من لعاب جميع المشتركين في الدراسة بعد ذلك، طلب منهم حل اختبار رياضي وتدقيق نتيجته بنفسهم، وبعد ذلك يدققه الباحثون، وكان الباحثون يمنحون المشترك مكافأة مالية كبيرة عن كل إجابة صحيحة.

واتضح بعد انتهاء الاختبار أن الذين ضخموا نجاحهم كان مستوى هرموني التستوستيرون والكورتيزول مرتفعا في الجسم، وإن ارتفاع مستوى هرمون الكورتيزول "صيغته الكيميائية C21H30O5" هو نتيجة الكذب، لأن الجسم يزيد من إفراز هذه المادة في حالة التوتر النفسي.. أما هرمون التستوستيرون "صيغته الكيميائية C19H28O2" فيخفض من درجة الخوف الناتج عن الكذب ويحفز للحصول على المكافأة عن نتائج الاختبار، أي عمليا يدفع الإنسان الى الكذب.

ويعرف العالم فراي الكذب بأنه محاولة ناجحة/غير ناجحة دون مقدمات لإقناع المقابل بشيء ما يعتبره غير صحيح.

أما العالم دي باولو فيعتقد أن الكذب إخفاء الحقيقة وتضخيم أو تجاهل تفاصيل مهمة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نتائج علمية تؤكد أن الهرمونات تدفع الناس إلى الكذب نتائج علمية تؤكد أن الهرمونات تدفع الناس إلى الكذب



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - الأسد يؤكد قدرة سوريا على دحر الإرهابيين رغم شدة الهجمات

GMT 00:06 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

الغاوي يجمع أحمد مكي وعائشة بن أحمد في رمضان 2025
 العرب اليوم - الغاوي يجمع أحمد مكي وعائشة بن أحمد في رمضان 2025

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab