دراسة تؤكد أن كراهية الطفل للمدرسة سبب وراثي
آخر تحديث GMT13:48:15
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء لسكان عدد من المناطق في صور ويأمرهم بالتوجه إلى شمال نهر الأولي الدفاع الجوي الأوكراني يعلن إسقاط 50 مسيرة روسية من أصل 73 كانت تستهدف مواقع أوكرانية الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا
أخر الأخبار

دراسة تؤكد أن كراهية الطفل للمدرسة سبب وراثي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - دراسة تؤكد أن كراهية الطفل للمدرسة سبب وراثي

كراهية الطفل للمدرسة سبب وراثي
القاهرة ـ العرب اليوم

 هل تُعانين يوميًا من أجل إيقاظ طفلك الصغير للحاق بموعد المدرسة؟ يجب أن تكفي عن لومه، فربما يكون الخطأ ليس خطأه في الأساس، فقد كشف مجموعة من الباحثين عن السبب الرئيس لكراهية الأطفال للدراسة، والإجابة لا تتعلق بمدى جودة التعليم أو حتى نوع المدرسة، سلوك الطفل، نسبة ذكائه أو حتى طريقة تفكيره، بل يرجعها العلماء إلى الأسباب الجينية؛ التي استمدها الطفل من الوالدين.

وفي دراسة نفذها علماء نفس من جامعة «جولدسميث» البريطانية بالتعاون مع جامعة «أوهايو» الأمريكية ونشرها موقع «ساينس دايلي»، قام الباحثون بفحص عينات عشوائية شملت أكثر من 13 ألف طالب من أستراليا وبريطانيا واليابان وألمانيا، علاوة على روسيا وأمريكا، ليجد الفريق البحثي أن العوامل الوراثية الكامنة في جينات الأطفال أكثر تأثيرًا على دوافع الأطفال للتعلم من عوامل البيئة أو وجود الحافز في الفصول الدراسية.

قبل الدراسة، لم يكن لدى العلماء أي فكرة على أن للجينات تأثيرًا على دوافع الطفل للتعلم إلا أن الدراسة جاءت لتثبت أن عملية التعلم «أكثر تعقيدًا مما يُعتقد»، على حد قول البروفيسيور «ستيفن بيترال»، أستاذ علم النفس بجامعة أوهايو، الذي يؤكد أن تلك العملية تنطوى على العديد من الجينات والتفاعلات بينها وبين البيئة.  

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دراسة تؤكد أن كراهية الطفل للمدرسة سبب وراثي دراسة تؤكد أن كراهية الطفل للمدرسة سبب وراثي



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 07:25 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية
 العرب اليوم - وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات
 العرب اليوم - كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 08:12 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

التغذية السليمة مفتاح صحة العين والوقاية من مشاكل الرؤية

GMT 06:06 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

راجعين يا هوى

GMT 19:32 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا فريد شوقي تكشف سبب ابتعادها عن السينما

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 02:48 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

المحكمة العليا الأميركية ترفض استئناف ميتا بقضية البيانات

GMT 07:58 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تحوّل جذري في إطلالات نجوى كرم يُلهب السوشيال ميديا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab