دراسة البريطاني يغتاظ 7 مرات في اليوم
آخر تحديث GMT05:18:21
 العرب اليوم -

دراسة: البريطاني يغتاظ 7 مرات في اليوم

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - دراسة: البريطاني يغتاظ 7 مرات في اليوم

لندن - يو.بي.آي

كشفت دراسة جديدة الاثنين أن البريطاني العادي يغتاظ 7 مرات في اليوم من أسباب خارجة عن إرادته، على رأسها مندوبي المبيعات والرسائل الإلكترونية غير المرغوبة. ووجدت الدراسة، التي نشرتها صحيفة (ديلي ميل) أن 5% من البريطانيين اعترفوا بأنهم ينفعلون ويفقدون برودة أعصابهم عند العثور على أخطاء إملائية خلال قراءة كتاب. وقالت إن فقدان جهاز التحكّم عن بعد، وكسر الأظافر، وتفويت مواعيد القطارات، والوقوف في القطار، وعدم تفريغ الغسّالة من الملابس بعد تنظيفها، والعثور على أنسجة على الملابس بعد غسلها، من بين أهم الأسباب المثيرة لانفعال البريطانيين. وأضافت أن ضغوط البيع التي يمارسها مندوبو المبيعات احتلت المرتبة الأولى على لائحة العوامل العشرة الأكثر تسبباً في انفعال البريطاني، تلتها رسائل البريد الإلكتروني غير المرغوبة في المرتبة الثانية، ووقاحة مندوبي المبيعات في المرتبة الثالثة، والتعامل مع مراكز الاتصالات الأجنبية في المرتبة الرابعة، والوضع على لائحة الانتظار عند إجراءات استفسارات هاتفية في المرتبة الخامسة. وجاءت مخلفات الكلاب على الأرصفة في المرتبة السادسة، تلتها حفريات الشوارع في المرتبة السابعة، والاتصالات الهاتفية والرسائل النصية لشركات تأمين حماية مدفوعات القروض في المرتبة الثامنة، والسائقون الذين يشغلون موقفين عند ايقاف سياراتهم في الشوارع في المرتبة التاسعة، والوقوع وراء سائق بطيء عند قيادة السيارة في المرتبة العاشرة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دراسة البريطاني يغتاظ 7 مرات في اليوم دراسة البريطاني يغتاظ 7 مرات في اليوم



درّة تتألق بفستان من تصميمها يجمع بين الأناقة الكلاسيكية واللمسة العصرية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:45 2024 الأحد ,30 حزيران / يونيو

"طيران الرياض" يتعاون مع مصمم الأزياء محمد آشي
 العرب اليوم - "طيران الرياض" يتعاون مع مصمم الأزياء محمد آشي

GMT 19:56 2024 السبت ,29 حزيران / يونيو

العظماء السبعة ؟!

GMT 19:55 2024 السبت ,29 حزيران / يونيو

الحكومة تعتذر للشعب!

GMT 19:53 2024 السبت ,29 حزيران / يونيو

سقوط لأميركا وليس لجو بايدن

GMT 19:48 2024 السبت ,29 حزيران / يونيو

تأجيل الانتخابات لمدة عام.. لِمَ لا؟!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab