علماء جين متغير هو المسؤول عن التأتأة في الكلام
آخر تحديث GMT11:24:29
 العرب اليوم -

علماء: جين متغير هو المسؤول عن "التأتأة" في الكلام

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - علماء: جين متغير هو المسؤول عن "التأتأة" في الكلام

جين متغير هو المسؤول عن "التأتأة" في الكلام
باريس ـ د.ب.أ

أوضحت دراسة أجراها فريق من الباحثين الفرنسيين بفضل التقدم في استخدام صور الرنين المغناطيسي، أن هناك جيناً متغيراً على “الكروموزوم 10”، هو المسئول على التأتأة أو اللجلجة في الكلام لدى بعض الأشخاص.
وتوصل البروفسور دونيس درانيا المتخصص في اضطراب الاتصال في جامعة هارفارد الأمريكية إلى وجود ثلاثة جينات متغيرة على “الكروموزم 12”، مما يشير إلى أن التأتأة أو اللجلجة في الكلام، سببها عصبي وليس نفسي، كما أن الأطفال الذين لديهم أحداً في العائلة مصاباً بهذه اللجلجة معرضون ثلاثة أضعاف للإصابة بهذا العيب في الكلام عن غيرهم من الأطفال، وفقاً لما ورد بوكالة “أنباء الشرق الأوسط”.
ويرى البروفسور مارتن سومر طبيب الأعصاب الفرنسي، أن اللجلجة في الكلام عرفت من قديم الزمان، وهي توجد في كل الثقافات وكل طبقات المجتمع، وترجع إلى اضطراب في الكلام، وتصيب 650 شخصاً أى 1% من السكان في فرنسا، و55 مليون شخص في العالم، مضيفاً أن الرجال أكثر عرضة للإصابة به من النساء فمن بين ثلاثة رجال توجد امرأة واحدة.
وقال إن علاج هذه الحالات هو خروجها من عزلتها عن طريق استخدام شبكات التواصل الاجتماعى على الانترنت.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

علماء جين متغير هو المسؤول عن التأتأة في الكلام علماء جين متغير هو المسؤول عن التأتأة في الكلام



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - الأسد يؤكد قدرة سوريا على دحر الإرهابيين رغم شدة الهجمات

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab