الانتحار أحد الأسباب الرئيسية للوفاة في بريطانيا
آخر تحديث GMT02:12:31
 العرب اليوم -

الانتحار أحد الأسباب الرئيسية للوفاة في بريطانيا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الانتحار أحد الأسباب الرئيسية للوفاة في بريطانيا

الانتحار
لندن ـ أ ش أ

كشف بحث جديد عن أن الانتحار أحد الأسباب الرئيسية للوفاة بين النساء الحوامل والأمهات.
وطبقا لبحث الوحدة الوطنية لعلم الأوبئة بعد الولادة في جامعة أوكسفورد فإن نصف حالات الانتحار كان من الممكن تفاديها إذا تم علاج الحالات النفسية وحالات الاكتئاب التي تصيب النساء قبل وبعد الولادة.
وأشار البحث إلى أنه في حين أن معدلات الوفاة جراء الإصابة بالأمراض والمضاعفات الجسدية الأخرى بين الأمهات الجدد انخفضت، لم يكن هناك أي انخفاض فى حالات الوفاة المرتبطة بالصحة العقلية.
وتؤكد الحكومة البريطانية على أنها تنفق الكثير من الأموال على خدمات الصحة النفسية للمرأة، لكن نشطاء يقدرون أن هناك حاجة إلى ما بين 50 و60 سريرا متخصصا في المستشفيات التابعة لهيئة الصحة الوطنية لمواجهة حالات الاكتئاب التي تواجه النساء في أعقاب الولادة.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الانتحار أحد الأسباب الرئيسية للوفاة في بريطانيا الانتحار أحد الأسباب الرئيسية للوفاة في بريطانيا



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - الأسد يؤكد قدرة سوريا على دحر الإرهابيين رغم شدة الهجمات

GMT 02:12 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

السفارة الروسية في دمشق تصدر بيانًا هامًا
 العرب اليوم - السفارة الروسية في دمشق تصدر بيانًا هامًا

GMT 00:06 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

الغاوي يجمع أحمد مكي وعائشة بن أحمد في رمضان 2025
 العرب اليوم - الغاوي يجمع أحمد مكي وعائشة بن أحمد في رمضان 2025

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab