استئناف جلسات اللقاء الثالث لكرسي الملك خالد العلمي
آخر تحديث GMT02:58:08
 العرب اليوم -

استئناف جلسات اللقاء الثالث لكرسي الملك خالد العلمي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - استئناف جلسات اللقاء الثالث لكرسي الملك خالد العلمي

أولى جلسات اللقاء العلمي
الرياض _ العرب اليوم


أقيمت اليوم أولى جلسات اللقاء العلمي الثالث من تاريخ الملك خالد بن عبدالعزيز - رحمه الله - , بمشاركة عدد من الباحثين , تحت عنوان " الحركة العلمية والثقافية في المملكة في عهد الملك خالد , ويستمر لمدة يومين, بفندق قصر أبها.
وشارك الدكتور عوض الشهري ببحث بعنوان " الجهود الفقهية في التعليم العالي في عهد الملك خالد - رحمه الله -" , حيث تضمن البحث الكليات الشرعية التي أنشئت في عهد الملك خالد والمؤتمرات الفقهية والدراسات العليا في الفقه والرسائل العلمية , إلى جانب الدراسات القضائية والإبتعاث الخارجي للدراسات العليا وتعليم النساء الفقه في عهده ـ رحمه الله ـ بالكليات الشرعية وطلاب المنح في تخصص الفقه.
كما قدم الدكتور محمد الشاذلي بحثاً علمياً بعنوان " مكانة التعليم الأهلي في عهد الملك خالد (القرآن الكريم والعلوم الشرعية أنموذجاً) ", تحدث خلاله عن أئمة الحرم في عهد الملك خالد ودورهم في تعليم القرآن الكريم في المسجد الحرام وأشهر الكتاتيب في مكة المكرمة , بالإضافة إلى المدارس الأهلية وأشهر أعلامها وكيف ارتقت في إدارتها ومناهجها وأشهر العلماء في مكة المكرمة في عهده - رحمه الله -
بدوره ألقى الدكتور أحمد الحسين ورقة علمية بعنوان " قراءة تحليلية لمسيرة تعليم الكبار ومحو الأمية بين عامي 1395 - 1402هـ في عهد الملك خالد " , أوضح خلاله أبرز الجهود المبذولة مسيرة تعليم الكبار ومحو الأمية , وما تحقق في هذا المجال من مبادئ استراتيجية وخطط دراسية ورصد لتطور أعداد المراكز والفصول والدارسين والناجحين والموظفين من خلال تحليل البيانات الخاصة بمراكز تعليم الكبار ومحو الأمية في مدينة الرياض.
وتحدث الدكتور الحسين إلى نتائج الدراسة ومن أبرزها التطور المذهل في تعليم الكبار ومحو الأمية وتأثير ذلك على تناقص أعداد الأميين في المملكة في ذلك العهد والتطور الكمي والكيفي في أعداد المراكز والفصول والدارسين والناجحين والموظفين, إضافة إلى تأثير مشكلة الإحجام والتسرب على تعليم الكبار في المملكة.
من جهته قدم الدكتور محمود دسوقي خلال الجلسة الأولى بحثاً بعنوان " التدابير الواقية من الانحرافات الفكرية والأخلاقية في مناهج التعليم في عهد الملك خالد " , حيث أشار إلى مفهوم التدابير الواقية وأساسها الشرعي ومفهوم وخطورة الانحرافات الأخلاقية في عهد رحمه الله , إلى جانب ضوابط وأثر اختيار الشخصية المناسبة لوضع المناهج التعليمية وتدريسها للطلاب وأهمية المناهج التعليمية في بناء الشخصية النافعة للدين والوطن والمحصنة للمجتمع من الانحرافات الفكرية والأخلاقية

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

استئناف جلسات اللقاء الثالث لكرسي الملك خالد العلمي استئناف جلسات اللقاء الثالث لكرسي الملك خالد العلمي



أحلام بإطلالات ناعمة وراقية في المملكة العربية السعودية

الرياض ـ العرب اليوم

GMT 02:58 2025 الخميس ,16 كانون الثاني / يناير

نتنياهو يشكر ترامب وبايدن لدورهما في الإفراج عن الرهائن
 العرب اليوم - نتنياهو يشكر ترامب وبايدن لدورهما في الإفراج عن الرهائن

GMT 14:03 2025 الأربعاء ,15 كانون الثاني / يناير

رانيا يوسف تكشف طريقة دخولها مجال الفن
 العرب اليوم - رانيا يوسف تكشف طريقة دخولها مجال الفن

GMT 10:46 2025 الإثنين ,13 كانون الثاني / يناير

أخطاء شائعة تؤثر على دقة قياس ضغط الدم في المنزل

GMT 12:08 2025 الثلاثاء ,14 كانون الثاني / يناير

مصرع شخصين بسبب انهيار جليدي بجنوب شرق فرنسا

GMT 05:30 2025 الأربعاء ,15 كانون الثاني / يناير

زلزال جديد بقوة 4.3 درجة يضرب إثيوبيا

GMT 03:15 2025 الأربعاء ,15 كانون الثاني / يناير

السلطات الأميركية تطالب بإخلاء 85 ألف شخص في لوس أنجلوس

GMT 03:00 2025 الأربعاء ,15 كانون الثاني / يناير

تفعيل حالة التأهب الجوي في 10 مقاطعات أوكرانية

GMT 11:43 2025 الثلاثاء ,14 كانون الثاني / يناير

لوهافر يعلن رسميا ضم أحمد حسن كوكا لنهاية الموسم الحالى

GMT 02:56 2025 الأربعاء ,15 كانون الثاني / يناير

بلو أوريجين تؤجل إطلاق صاروخها الجديد لمشكلة فنية

GMT 03:06 2025 الأربعاء ,15 كانون الثاني / يناير

مقتل 8 أشخاص بسبب تفشي فيروس ماربورغ في تنزانيا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab