اشتباك وتراشق بالألفاظ بين عمرو أديب وخالد صلاح على الهواء
آخر تحديث GMT09:49:57
 العرب اليوم -

اشتباك وتراشق بالألفاظ بين عمرو أديب وخالد صلاح على الهواء

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - اشتباك وتراشق بالألفاظ بين عمرو أديب وخالد صلاح على الهواء

عمرو أديب وخالد صلاح
القاهرة - العرب اليوم

بسبب مقالا نشره الصحفي خالد صلاح بصحيفة "اليوم السابع" ينتقد التقصير الأمني في حادث تفجير فندق العريش، بدأت حرب كلامية بينه وبين الإعلامي عمرو أديب.

في مداخلة هاتفية بين أديب وصلاح ببرنامج "القاهرة اليوم"، بدأ مقدم البرنامج انفعاله قائلا: "اللي ميشوفش يبقى أعمى القلب مش العنين، أنت مبتشوفش يا خالد؟ حرام عليك يا راجل، يا أخي نخلي عندنا دم، البلد مش مستحملة خالص، ماتكبروا بقى يا جماعة، البلد مش مستحملة، هو في أكتر من كده، نعمل إيه يا أخي، حتى الموقع بتاعك معندهمش مسئوولية وحطين لك صورة وإنت بتضحك، فين المهنية، بلاش حتى يا أخي في يومها تهاجم".

فرد صلاح: "إنت مش واخد البرنامج لحسابك وأنا من حقي أرد ومتزايدش عليا في الوطنية، لازم نواجه أخطاءنا، ولو كل واحد فينا مسك للتاني مش هنخلص، وفرنسا تم انتقاد الأمن فيها بعد واقعة هجمات باريس، أنا من حقي أرد قانونيا ومهنينا، والمفروض الاحتياطات الأمنية تكون أقوى من كده".

فاستكمل أديب: "أنت بتفهم حاجة في المهنية"، ليرد عليه صلاح: "لا كده مش هقبل كلامك وهفهمك غلط، ومفروض التدابير الأمنية كانت تبقى أكتر من كده على الفندق اللي حدث فيه التفجير".

واستطرد أديب بانفعال: "مش عارف أنت أزاي رئيس تحرير ، ياعم روح شوف موقعك بقى عامل إزاي"، ورد خالد صلاح: "ده تجاوز وخروج على الأدب وغير مقبول"، ليعقب عليه أديب: "قلة أدب تقبلها ولا متقبلهاش بلا قرف، تعبنا منكم البلد مش ناقصة ومتخلناش نتكلم عن علاقتك بخيرت الشاطر"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اشتباك وتراشق بالألفاظ بين عمرو أديب وخالد صلاح على الهواء اشتباك وتراشق بالألفاظ بين عمرو أديب وخالد صلاح على الهواء



نجمات العالم يتألقن بإطلالات جذّابة بأسبوع الموضة في باريس

القاهرة - العرب اليوم

GMT 04:29 2024 السبت ,28 أيلول / سبتمبر

الجامد والسائح... في حكاية الحاج أبي صالح

GMT 08:22 2024 الجمعة ,27 أيلول / سبتمبر

الهجوم على بني أميّة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab