شباب مصريون يروجون للسياحة فى روسيا يكشفون هدفهم السامى لـست الحسن
آخر تحديث GMT18:23:19
 العرب اليوم -

شباب مصريون يروجون للسياحة فى روسيا يكشفون هدفهم السامى لـ"ست الحسن"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - شباب مصريون يروجون للسياحة فى روسيا يكشفون هدفهم السامى لـ"ست الحسن"

شباب مصريون يروجون للسياحة فى روسيا
القاهرة - العرب اليوم

قديما كان مسؤولى الدولة المخولون حصرًا على تقديم المبادرات الخاصة برفعة الوطن والترويج له، لكن الواقع الجديد كسر هذا الحاجز، وبمبادرات فردية قام بها شباب، حسهم الوطنى كان كفيلا أن يكسر تلك الحواجز، ليقدموا من خلالها شيئا وإن كان قليلا، ولكن هدفه السامى والوحيد هو الترويج الإيجابى للسياحة المصرى التى تضررت خلال الأعوام السابقة، وتغيير الصورة النمطية الخاطئة التى عمد الإعلام الغربى على  تصديرها شرقا وغربا عن الأمن فى مصر.

مناسبة كبيرة مثل فعاليات كأس العالم، كانت كفيلة للترويج الكبير لأى بلد، استغلها شباب مصريون للترويج للسياحة المصرية فى روسيا، وأثار ما فعله هؤلاء الشباب إعجاب رواد مواقع التواصل الاجتماعى.

الدكتور هشام حجازى، ضمن هؤلاء الشباب، حيث قال بدوره، هناك صورة نمطية خاطئة عن الأمن فى مصر بسبب الإعلام الأجنبى، وأردنا تغييرها، فقمنا بأشياء بسيطة أثارت إعجاب كل الجنسيات ببطولة كأس العالم المقامة فى روسيا، من خلال ارتداء الزى الفرعونى وبيع هدايا تذكارية بأسعار رمزية لم تتخط الـ 5 جنيهات.

وأضاف الدكتور هشام حجازى، خلال لقاء ببرنامج "ست الحسن"، والذى يقدمه الإعلامية شريهان أبو الحسن، ويذاع على قناة ON E، قائلا: "الناس من كل الجنسيات كانت بتقف طابور ويتخانقوا مع بعض علشان يتصوروا معانا، لأنهم يعلمون أن حضارتنا مميزة، وعلى النقيض كل الجنسيات التى كانت تلتقط معنا الصور كانوا يرددون 3 كلمات رئيسية وهى: ""ايجبت" – فرعون – محمد صلاح".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شباب مصريون يروجون للسياحة فى روسيا يكشفون هدفهم السامى لـست الحسن شباب مصريون يروجون للسياحة فى روسيا يكشفون هدفهم السامى لـست الحسن



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:39 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة
 العرب اليوم - أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة

GMT 08:03 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد
 العرب اليوم - وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد

GMT 07:49 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل
 العرب اليوم - نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل

GMT 09:07 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

تامر حسني يكشف حقيقة عودته لبسمة بوسيل ويصدم الجمهور
 العرب اليوم - تامر حسني يكشف حقيقة عودته لبسمة بوسيل ويصدم الجمهور

GMT 01:16 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

مسمار جحا

GMT 00:55 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

شراسة بلوزداد بعد مباراة القاهرة!

GMT 06:28 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

الكونغرس... وإشكالية تثبيت فوز ترمب

GMT 08:43 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

باكايوكو بديل مُحتمل لـ محمد صلاح في ليفربول

GMT 20:13 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

هزة أرضية بقوة 3.1 درجة تضرب الجزائر

GMT 20:28 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 5.1 درجة يهز ميانمار

GMT 09:28 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

كليوباترا وسفراء دول العالم

GMT 00:15 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وفاة ملاكم تنزاني بعد تعرضه الضربة القاضية

GMT 09:27 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

مطار برلين يتوقع ارتفاع عدد المسافرين إلى 27 مليونا في 2025

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 06:02 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

ريال مدريد يخطط لمكافأة مدافعه روديجر

GMT 14:39 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

بيتكوين تقترب من حاجز 98 ألف دولار

GMT 09:33 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

صور متخيلة لعالم وهو ينتقل من عام إلى آخر

GMT 08:10 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

الباشا محسود!

GMT 09:27 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

«قيصر» وضحايا التعذيب في سوريا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab