منع صحيفة جزائرية من الصدور لنشرها اخبارًا عن تدهور صحة بوتفليقة
آخر تحديث GMT19:55:02
 العرب اليوم -

منع صحيفة جزائرية من الصدور لنشرها اخبارًا عن تدهور صحة بوتفليقة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - منع صحيفة جزائرية من الصدور لنشرها اخبارًا عن تدهور صحة بوتفليقة

الجزائر ـ أ.ف.ب

قامت وزارة الاتصال الجزائرية ليل السبت، بمنع صدورعدد الاحد لصحفيتي جريدتي و"مون جورنال" لنشرها ملفا عن تدهور صحة الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة الذي يعالج في فرنسا منذ 27 نيسان/ابريل، بحسب ما اكده مدير الصحيفتين لوكالة فرنس برس. وقال هشام عبود في اتصال هاتفي مع الوكالة "طلبت منا وزارة الاتصال حذف صفحتين يضمان ملفا حول تدهور صحة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، وبعد رفضنا الخضوع للرقابة امرت المطبعة (التابعة للدولة) بعدم طباعة الصحيفتين". واضاف عبود ضابط الجيش السابق العائد من منفى اضطراري في فرنسا في 2011 ان "الملف الذي نشرته جريدتاه يضم خبر خروج بوتفليقة من مستشفى فال دوغراس فجر الاربعاء واعادته الى الجزائر هو في غيبوبة عميقة استنادا الى عدة مصادر". واوضح عبود انه كان بامكان السلطات "نشر بيان يكذب فيه طبيب الرئيس الخاص الخبر الذي نشرناه، او نشر صور للرئيس (على التلفزيون الرسمي)" وصدرت صحيفتا "جريدتي" باللغة العربية و"مون جورنال" باللغة الفرنسية في تموز/يوليو 2012 بعد المصادقة على قانون الاعلام الجديد والذي يسهل اجراءات الحصول على رخصة اصدار الصحف.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

منع صحيفة جزائرية من الصدور لنشرها اخبارًا عن تدهور صحة بوتفليقة منع صحيفة جزائرية من الصدور لنشرها اخبارًا عن تدهور صحة بوتفليقة



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 13:03 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

هالة صدقي تعلن أسباب هجرتها من القاهرة

GMT 16:57 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

قصي خولي يكشف مصير مسلسله مع نور الغندور

GMT 13:06 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

محمد سعد يحتفل بنجاح "الدشاش" بطريقته الخاصة

GMT 17:18 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

القوى العظمى.. يوتوبيا أم ديستوبيا؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab